ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تحرير سعر الصرف وأثره في آداء الديون والإلتزامات المؤجلة: دراسة فقهية مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Liberalizing the Exchange Rate and its Impact on the Performance of Deferred Debts and Obligations: Comparative Jurisprudence Study
المصدر: مجلة قطاع الشريعة والقانون
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: السيد، وليد البلتاجي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sayed, Walid Al-Beltagy
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2022
الشهر: فبراير
الصفحات: 1139 - 1241
DOI: 10.21608/jssl.2022.229459
ISSN: 2636-2570
رقم MD: 1240983
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تحرير سعر الصرف | الديون | الإلتزامات المؤجلة | التسعير | التضخم | Exchange Rate Liberalization | Debt | Deferred Obligations | Pricing | Inflation
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعالج هذا البحث ماهية قيام الدولة بتحرير سعر الصرف حالة الأزمات الاقتصادية التي تعيشها البلاد. وبيان الآثار الاقتصادية المترتبة على ذلك. وكذلك مدى أحقية الدولة في القيام بهذا الأمر، وبيان أن الفقه الإسلامي لا يمانع من تحرير سعر الصرف؛ إذا دعت إلى ذلك ضرورة؛ وذلك من باب السياسة الشرعية؛ ومشروعية تقييد ولي الأمر للمباح إذا دعت إلى ذلك ضرورة؛ إذ المصلحة العامة للبلاد مقدمة على المصلحة الخاصة. وانتهى البحث إلى أن تحرير سعر الصرف تسبب في انخفاض قيمة العملة. مما أدى إلى مزيد من التضخم. وهو ما ترتب عليه السؤال عن كيفية الوفاء بالديون. والالتزامات المؤجلة بعد عملية التحرير. أو ما يعرف "بتعويم الجنيه"؛ وهل يكون أداء الديون بالمثل. أو بالقيمة؟. وتحدث البحث- كذلك- عن أحقية الدولة بعد مدة من التحرير، أو التعويم في الرجوع إلى نظام سعر الصرف الثابت بعد انتهاء الأزمات الاقتصادية. وأصبح هناك رخاء اقتصادي. فتقوم الدولة بتثبيت سعر الصرف بعد أن كان حرا طليقا حسب آلية العرض والطلب؛ وثبت من خلال هذه الدراسة أن الفقه الإسلامي لا يمانع قيام الدولة بتثبيت سعر الصرف على المختار من أقوال الفقهاء.

This research deals with the nature of the state’s liberalization of the exchange rate in the case of the economic crises that the country is experiencing, and the statement of the economic consequences of that, as well as the extent of the state’s eligibility to do this matter, and a statement that Islamic jurisprudence does not object to liberalizing the exchange rate, if necessary, and that From the point of view of Sharia policy, and the legality of the guardian’s restriction of what is permissible if this is necessary; The public interest of the country takes precedence over the private interest. The research concluded that the liberalization of the exchange rate caused the depreciation of the currency, which led to more inflation, which led to the question of how to pay off debts and deferred obligations after the liberalization process, or what is known as “floating the pound,” and whether the performance of debts is similar, Or in value?, and the research also talked about the state’s eligibility after a period of liberalization, or the float to return to the fixed exchange rate system after the end of economic crises, and there has become economic prosperity, so the state fixes the exchange rate after it was free and free according to the mechanism of supply and demand And it was proven through this study that Islamic jurisprudence does not object to the state fixing the exchange rate on the chosen ones from the sayings of the jurists.

ISSN: 2636-2570

عناصر مشابهة