ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Anti-Helicobacter Effect of Capsaicin Alone and in Combination with Conventional Therapy

العنوان بلغة أخرى: تأثير الكابسايسين المضاد للـ HELICOBACTER لوحده وعند دمجه مع العلاج المتعارف عليه دوائيا
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، إسراء تيسير محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو قطوسة، لؤي فوزي (مشرف), أبو رجيع، طلال أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 100
رقم MD: 1241393
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الخلفية: يعتبر التهاب المعدة والقرحة الهضمية من المشاكل الصحية الرئيسية في جميع أنحاء العالم. وقد أفادت التقارير أن أكثر من 80% من التهاب المعدة النشط المزمن هو نتيجة لبكتيريا هيليكوباكتر بيلوري (البكتيريا الحلزونية) المسببة للأمراض حيث تبقى العدوى المستمرة لعقود. ومع ذلك، فإن نجاح الأدوية المتاحة تجاريا في علاج البكتيريا الحلزونية قد أربك بسبب ظهور سلالات بكتيرية مقاومة للمضادات الحيوية خاصة للميترونيدازول والكلاريثروميسين، بحيث ظهرت حاجة ملحة للبحث عن وسائل بديلة للعلاج تمتلك نشاط معزز ضد البكتيريا الحلزونية بينما تكون أقل سمية للخلايا البشرية. المنتجات النباتية الطبيعية بما في ذلك التوابل، هي واحدة من هذه الاستراتيجيات التي أظهرت نشاطا ضد البكتيريا الحلزونية. الهدف من هذه الدراسة هو اختبار النشاط المضاد للبكتيريا لمركب الكابسايسين وغيره من المركبات النقية المشتقة من النباتات ضد سلالة قياسية من البكتيريا (NCTC 11916) في المختبر واختبار تأثير التآزر المحتمل عندما يستعمل مع العلاج التقليدي. المواد والطرق: تم إجراء اختبار التأثير المضاد على سلالة البكتيريا القياسية (NCTC 11916) لثلاث مركبات نقية مشتقة من النباتات (كابسيسين، بايبيرين والكركومين) من خلال طريقة انتشار القرص القياسية، ثم تم تحديد التراكيز المثبطة الدنيا باستعمال طريقة تخفيف الأغار المضاعف. كما تم اختبار التفاعلات في المختبر بين الكابسايسين والميترونيدازول وبين الكابسايسين والبايبرين لفحص تأثير التآزر الممكن باستخدام اختبار تشيكربورد. النتائج: أظهر الكابسايسين نشاطا مضادا للبكتيريا جيدة بتركيز مثبط أدنى (0.0625 ملغ/ مل)، في حين كان البايبيرين مثبطا بتركيز أدنى (0.125 ملغ/ مل). بينما لم يوجد أي نشاط مثبط لمادة الكركومين. وكان النشاط الأعلى المضاد للبكتيريا للسيبروفلوكساسين بتركيز مثبط أدنى 0.78125 مايكرو غرام/ مل فيما كانت سلالة البكتيريا مقاومة للميترونيدازول بتركيز مثبط أدنى 250 ميكروغرام/ مل. التفاعل بين الكابسايسين والميترونيدازول ضد سلالة البكتيريا الحلزونية أظهر تأثيرا تآزريا مع مؤشر كسور التراكيز المثبطة مساوي ل 0.376. في حين كان التأثير إضافيا بين الكابسايسين والبايبيرين بمؤشر يساوي 0.75. الخلاصة: تشير البيانات التي تم الحصول عليها إلى أن الكابسايسين يمتلك نشاطا حيويا مضادا للبكتيريا الحلزونية فيما أظهر نشاطا تآزريا عند دمجه مع الميترونيدازول، ولكن من الضروري القيام بمزيد من العمل لفحص الآليات التي يحدث هذا من خلالها. وعلاوة على ذلك فمن الضروري ضمان نشاطه ضد البكتيريا الحلزونية في الجسم الحي وعلى البيئات السريرية.