ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Petrography and Diagenesis of the Triassic Ain Musa, Mukheiris and Iraq Al Amir Formations in Jordan

العنوان بلغة أخرى: بتروغرافية ودياجينيزية تكاوين عين موسى ومخيريس وعراق الأمير الترياسية في الأردن
المؤلف الرئيسي: الغويري، عبدالله محمد عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Ghwieri, Abdallah Mohammad
مؤلفين آخرين: عميره، بلال سعد (مشرف) , مخلوف، عيسى محمد عيسى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 180
رقم MD: 1241457
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الرسالة إلى دراسة الرسوبيات الفتاتية بتروغرافيا ودياجينيزيا لتكاوين عين موسى ومخيريس وعراق الأمير الترياسية في تكشفاتها في وادي النخلة ووادي مخيريس ووادي الهري ووادي البحاث -الواقعة شمال شرق وشمال البحر الميت، حوالي 56 عينة صخرية من الحجر الرملي تم تجهيزها على شكل شرائح رقيقة ودراستها تحت المجهر الضوئي المستقطب لتحديد مكوناتها المعدنية وظروفها الدياجينيزية بالإضافة إلى دراسة 30 شريحة مأخوذة من 15 عينة طرية للصخور الرملية لتكاوين عين موسى ومخيريس لدراسة محتواها من المعادن الثقيلة. الدراسة البتروغرافية أظهرت أن التركيب المعدني للصخور الرملية لتكاوين الثلاث أعلاه -يحتوي على المعادن الحبيبية من الكوارتز (بأنواعه أحادي ومتعدد البلورات) والفلسبار والمايكا والكلورايت والجلوكونايت والكولوفين والمعادن الطينية الناعمة. وبناء على ذلك صنف الحجر الرملي بالأركوزي وشبه الأركوزي عديم النضوج إلى متوسط النضوج. التحليل الحجمي للمعادن الثقيلة الشفافة أثبت تواجدا كبيرا للمعادن الأكثر استقرارا -الزركون والتورمالين والروتايل وتواجدا محدودا لمعادن البروكايت والأناتيز، أما معادن الغارنت والأباتايت والشتورولايت والسوسوريات والكلورايت والبيوتايت فكانت متوسطة إلى نادرة الظهور، أما المعادن المعتمة فاقتصرت على الماغنيتايت والهماتايت. من الناحية الدياجينزية أثبتت الدراسة أن رسوبيات التكاوين الثلاث كانت تحت تأثير ضحل للدفن والتراكم مما أدى إلى تأثير متوسط للمحاليل الداخلية (البينية) وأيضا إلى تأثير متوسط لتراكم الميكانيكي (التراص) للحبات نتيجة لتراكم الغير عميق لرسوبيات العصر الكريتاسي المبكر وبقية عصور حقبة الحياة المتوسطة وحقبة الحياة الحديثة. الدراسات الرسوبية بينت أن رسوبيات تكاوين عين موسى ومخيريس وعراق الأمير ترسبت في بيئية بحرية ضحلة (بيئات المد والجزر وما تحتها) وبالتالي كانت متأثرة بالتغيرات في مستوى سطح بحر التيثس القديم في فترة العصر الترياسي المتوسط وفي بعض الأحيان كانت متأثرة بالبيئات النهرية. وترجع صخور المصدر إلى صخور القاعدة (الصخور النارية والمتحولة للدرع العربي النوبي)، بعض الحبات المعدنية كانت قادمة عبر الأنهار من الصخور الرملية لحقبة الحياة القديمة.