ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Secondary Traumatic Stress among Jordanian Nurses Working in Emergency Departments: Prevalence, Predectors, and Consequences, a Mixed-Methods Stduy

العنوان بلغة أخرى: التعرض الثانوي لحالات الصدمات بين ممرضي وممرضات الطوارئ في المستشفيات الأردنية: نسبة الانتشار، العوامل المساعدة والنواتج، دراسة مختلطة
المؤلف الرئيسي: رطروط، حمزة فتحي محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حمدان منصور، أيمن محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 156
رقم MD: 1241542
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: المقدمة: أقسام الطوارئ تتصف بمستوى عالي من الضغط النفسي حيث يتعرض التمريض العاملون هناك إلى ضغط نفسي جراء التعامل مع مرضى الحوادث والإصابات. التعامل مع هؤلاء المرضى المصابين قد يؤدي إلى حدوث أعراض الضغط النفسي عند الممرضين والتي تكون شبيهة بتلك الأعراض الموجودة عند المصابين أنفسهم. في الأردن لا يوجد حتى الأن أبحاث درست موضوع الضغط النفسي الثانوي الناتج من التعامل مع المصابين. هدف الدراسة: معرفة نسبة انتشار أعراض الضغط النفسي الثانوي الناتج من التعامل مع المصابين بين تمريض الطوارئ في المستشفيات الأردنية، تحديد العوامل المساعدة، وتحديد بعض النواتج السلبية. ويهدف البحث أيضا إلى دراسة التجربة لهؤلاء الممرضين في التعامل مع المصابين من أجل الوصول إلى فهم أفضل لتلك التجربة. منهجية البحث: تم استعمال طريقة بحث متنوعة المنهجية تجمع بين المنهج الكمي والمنهج النوعي كجزء مكمل للمنهج الكمي وتم اختيار عينة مكونة من ٢٠٢ ممرض وممرضة من أقسام الطوارئ في ثمانية مستشفيات في عمان واربد والزرقاء. وتم قياس متغيرات الدراسة باستعمال استبانات تقيس مستوى الضغط النفسي الثانوي، مستوى دعم المؤسسة، مستوى التعاطف، التاريخ الشخصي من الإصابات، مستوى التأقلم، ومستوى الرضا الوظيفي وقد تم إجراء مقابلات مع خمسة أشخاص لفهم الخبرة الشخصية في التعامل مع المصابين في الطوارئ. النتائج: أظهر التحليل أن ما نسبته 94% من العينة المشاركة لديهم واحدة أو أكثر من أعراض الضغط النفسي الثانوي وأن نصف العينة لديهم مستوى عالي إلى شديد من هذه الأعراض. وأظهر التحليل أنه كلما انخفض مستوى التعاطف مع المرضى وزاد مستوى التأقلم فان ذلك قد يؤدي إلى زيادة الضغط النفسي الثانوي. صفات المؤسسة لم يبدو أنها تؤثر على نسبة حدوث هذه الأعراض بين تمريض الطوارئ. وأظهر التحليل أيضا أنه كلما ارتفعت نسبة حدوث هذه الأعراض بين التمريض فان ذلك قد يؤدي إلى ارتفاع معدل الغياب عن العمل وارتفاع عدد أيام الأجازات المرضية. التحليل النوعي اظهر خمسة أبعاد لهذه الخبرة الشخصية المتمثلة في: خبرة سيئة، عدم الوعي للضغط النفسي الثانوي، تأثيرات سلبية، عدم الدعم من الأخرين، وآليات تأقلم غير فعالة. الخلاصة: دلت الدراسة على أن نسبة عالية من التمريض العاملين في المستشفيات الأردنية قد يكون لديهم أعراض الضغط النفسي الثانوي الناتج من التعامل مع حالات الإصابات والحوادث على التمريض وإدارات المستشفيات أخذ الاحتياطات والبحث عن وسائل تأقلم ناجحة للتخفيف من هذه الأعراض. ما زال هناك بعض الجوانب يجب على الأبحاث المستقبلية أخذها بعين الاعتبار والتركيز عليها مثل العوامل المساعدة على حدوث تلك الأعراض.

عناصر مشابهة