المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عبدالسميع، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع284 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 22 - 27 |
رقم MD: | 1242132 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الشارقة كحاضنة للتراث وجامعة للفكر والمعارف. أشار المقال إلى أن يوم التراث الثقافي العربي المقام في الشارقة دليل على أن الشارقة أصبحت نموذج حي للفكرة الثقافية التراثية التي تحولت إلى واقع، كما اهتم المقال بذكر الخطط والبرامج الناجحة التي وُضعت لتتطور الملحوظ في الشارقة بما تحمله الآن من شواهد ضاربة في الجذور، فانتبهت في وقت مبكر إلى أهمية إنشاء إدارة الآثار والتراث في ثمانينيات القرن الماضي، ولقد أُسندت مهمه حماية التراث لمؤسسات متخصصة هي هيئة الشارقة للآثار، معهد الشارقة للتراث، إدارة متاحف الشارقة، كما عرض المقال رسالة معهد الشارقة للتراث وهي خدمة التراث الإماراتي والعربي والتدريب على ممارسات حفظه، وأن الغاية من إقامة مهرجان أيام الشارقة التراثية وهي إتاحة قراءة أوجه التنوع في البيئات التراثية ومعارض الأزياء التقليدية ونماذج العادات والتقاليد الإماراتية، كما أكد المقال على أن المتاحف هي حاضنة التراث ونتيجة لذلك أنشئت الشارقة عدد من المتاحف الغنية وكان أولهم متحف الشارقة للآثار، وأشار المقال إلى أهمية دور مكتب إيكروم الشارقة التوعوي والفكري، واختتم المقال بالإشارة إلى حفاوة الشارقة بالتراث الشعري والإبداعات الخليجية والعربية في مهرجان الشارقة للشعر النبطي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|