المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
مؤلف (الإنجليزية): | Editorial Board |
المجلد/العدد: | ع292 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 24 - 27 |
رقم MD: | 1242656 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مهرجان الفنون الإسلامية... أفق عالمي متجدد. استعرض المقال أن يعود مهرجان الفنون الإسلامية بحلة جديدة فالدورة الرابعة والعشرون تأتي في وقت تتعافى فيه قطاعات حيوية ومنها قطاع الفنون وإن المهرجان يستعيد حضوره بموضوع فني لافت هو تدرجات، ويشارك في الدورة الرابعة والعشرين نحو (56) فنانا من مختلف دول العالم. وأشار المقال إلى أن يمثل أي شعار دورًا بارزًا في ترجمة رؤية المهرجان وتدرجات أو الكلمة المفتاحية إن جاز الوصف هو الطريق أمام الفنانين المشاركين، فالأعمال الفنية المشاركة حاولت تجسيد الشعار إلى تجهيزات فنية ويحمل في تعريفه المفصل أن مقاربة مفاهيم أو ثيمات محددة لإنتاج عمل فني تستدعي بالضرورة استحضار الخبرات الإدراكية والحسية. وأشار المقال إلى وصف التدرج وهو أحد الأعمال المشاركة في الدورة الرابعة والعشرين من مهرجان الفنون الإسلامية للفنان الإماراتي عبد الله الملا، فهو عبارة عن نموذج لمصفوفات حدودية. وانطلق المهرجان في عام (1998) بتنظيم من دائرة الثقافة في الشارقة تحت مسمى مهرجان الفنون الإسلامية (المرئي المسموع) وكان متخصصا آنذاك في الخط العربي للخطاطين المحليين. واختتم المقال بالإشارة إلى دورات المهرجان، فقد شكلت المشاركات الصينية في فعاليات دورة (طريق الحرير) ركنًا أساسيا من المهرجان إلى جانب معارض عديدة في الخط العربي والزخرفة الإسلامية، وتواصل المهرجان بأفكار وطموحات جديدة في كل عام، وقد شهدت الدورة مشاركة (108) فنانين من (31) دولة عربية وأجنبية وقدموا (241) عملا من مشروعات فنية متنوعة جعلت من الدهشة أمرًا يلازم عين المشاهد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|