ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تاريخ الأوبئة في تونس خلال العهدين الحفصي والعثماني بين النظرة القدرية والنظرة الطبية

المصدر: رسالة الزيتونة
الناشر: وزارة الشؤون الدينية
المؤلف الرئيسي: بن منصور، الصحبي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 121 - 128
رقم MD: 1242779
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02567nam a22002057a 4500
001 1992567
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |a بن منصور، الصحبي  |q Bin Mansour, Alsahbi  |e مؤلف  |9 58072 
245 |a تاريخ الأوبئة في تونس خلال العهدين الحفصي والعثماني بين النظرة القدرية والنظرة الطبية 
260 |b وزارة الشؤون الدينية  |c 2020  |g ديسمبر  |m 1441 
300 |a 121 - 128 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشفت الورقة البحثية عن تاريخ الأوبئة في تونس خلال العهدين الحفصي والعثماني بين النظرة القدرية والنظرة الطبية، واستعرضت الورقة النقاط التي دار حولها الموضوع، منها التأكد على أن الوباء مرض مقدور على مجابهته، وأوضحت الورقة المواقف التي يقتدي بها منها انقطاع الإمام ابن عرفة عن التدريس عند علمه بإصابة أحد طلابه بالطاعون وكان هذا بداية انتشار الطاعون في مدينة تونس، وتحدث عن الإجراءات الاحترازية التي اتخذها حاكم تونس حمودة باشا أثناء انتشار الطاعون الجارف، وأوضحت أن الوباء قدر نستسلم له ولا نفر منه، وأشار في هذه النقطة للعصر الحفصي حيث لم تكن للناس القدرة على مواجه الطاعون الجارف، واقتصرت دور الدولة على تسجيل الوفيات في وثائقها، وتطرق إلى اعتبار الوباء قدر سلبي نواجهه بالقدر الإيجابي، واستعرضت الورقة تداعيات الوباء على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في البلاد التونسية، واختتم بالقول أن تاريخ الأوبئة لم يكتبه الأطباء وإنما كتبه علماء الدين والمؤرخين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a تاريخ الأوبئة  |a قدر المرض  |a المجتمع التونسي 
773 |4 القرآن وعلومه  |4 الحديث وعلومه  |6 Quranic Studies  |6 Hadith  |c 013  |l 009  |m ع9  |o 1931  |s رسالة الزيتونة  |t The Letter of Olives  |v 000 
856 |u 1931-000-009-013.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1242779  |d 1242779 

عناصر مشابهة