ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اتجاهات الشباب الفلسطيني ضمن الفئة العمرية (15-29) في الضفة الغربية نحو العمل

العنوان بلغة أخرى: Attitudes of the West Bank Palestinian Youths (15-29) toward Work
المؤلف الرئيسي: إشتيه، إيرام رفعت معزوز (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، حسين (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 79
رقم MD: 1242807
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: تناولت الدراسة اتجاهات الشباب (15-29) الفلسطيني في الضفة الغربية نحو العمل، حيث يعتبر العمل من المحاور الأساسية في حياة الشباب في هذه الفترة الزمنية من أعمارهم، وتم دراسة تأثير العوامل الاقتصادية والاجتماعية والديموغرافية على اختيار الشباب للعمل. وتمثلت مشكلة الدراسة بالحديث عن اتجاهات الشباب نحو العمل، وعن سبب عدم الرغبة في العمل، إضافة للبحث في أسباب رفضهم لبعض الاعمال المعروضة عليهم. حيث تناول الفصل الأول من الدراسة خطة البحث، في حين تناول الفصل الثاني التركيب السكاني في الضفة الغربية، وتحدث الفصل الثالث عن أسباب عدم رغبة الشباب في العمل حيث أظهر أن السبب الرئيس في عدم رغبة الشباب في العمل هو التحاق الشباب بالتعليم أو التدريب، في حين تناول الفصل الرابع المظاهر التي قد يتعرض لها الشباب في العمل، وكان أبرز تلك المظاهر، قلة الراتب، وضغط العمل الشديد، بالإضافة إلى طول ساعات العمل، بينما الفصل الخامس تناول القطاعات التي يعمل بها الشباب، وكان القطاع الأكثر انتشارا في الضفة الغربية هو القطاع الخاص، أما الفصل السادس فتحدثت فيه عن محاولات الشباب البحث عن عمل وذلك من خلال المعارف والاقارب أو الاتصال بصاحب العمل أما فيما يخص أسباب رفض الشباب لبعض الاعمال المعروضة عليهم فتبين أن الشباب يرفض بعض الأعمال المعروضة عليهم بسبب طبيعة العمل وتدني الراتب. وقد أوصت الدراسة بضرورة التخطيط بين احتياجات السوق وبين المهارات والخبرات التي يتمتع بها الشباب؛ لمواجهة التحديات التي يعاني منها سوق العمل، والاهتمام بالمشاريع الصغيرة التي يعمل بها الشباب، بالإضافة إلى تقليس سنوات الخدمة في القطاع العام، وتشجيع التقاعد المبكر؛ بهدف خلق فرص عمل أمام الشباب.