المستخلص: |
ناقش المقال استدعاء التاريخ بالرمز في شعر الدكتور وليد قصاب. أوضح أن شعر د. وليد قصاب حوى الاستدعاء التاريخي بنوعيه الرمزي الإشاري أو ما كان بإيحاءات عديدة ضمن النص القصصي. وبين نوعي الاستدعاء وهما الرموز اللفظية أو الرموز الإرشادية في ألفاظ موحية، استدعاء التاريخ بتوظيف التراث. وأشار إلى أن وجدان الشاعر تأثر بما يدور في الواقع وما يحدق في ساح الحياة من مشاهد يدمى لها الفؤاد. ويعد الشعر لغة القلب والعاطفة. وتحدث عن أنه بعد أربعة مقاطع يفصل بينهما تفعيلة واحدة يضع نقاط الحذف ليستمر بعدها بثلاثة مقاطع أخرى وأن لهذه الفواصل دلالتها اللغوية في ترسيخ معنى الباطل الذي تعيشه الشعوب بعد عودتها إلى الحياة القديمة الجاهلية. واختتم المقال بتوضيح أن الموسيقا شاركت الرموز التاريخية المستدعاة في التعبير عن حالة الشاعر النفسية وهو يعيش أزمة العصر السياسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|