المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حوار مع الدكتور حمزة المليباري حول أهم القضايا في علوم الحديث بعنوان منهج الاختلاف عند قدامى المحدثين. استعرض المقال النقاط التي دار حولها الحوار في مجموعة من التساؤلات. وأستعرض التساؤل الأول تقديم علوم الحديث لدارسيها قواعد معيارية منضبطة. وناقش التساؤل الأول أهم أسباب اختلاف علماء الحديث والمتخصصين في علومه في تصحيح الأحاديث وتضعيفها. وكشف التساؤل الثالث حول إمكانية إعادة النظر في تعديل وتقويم العلوم الحديث ولإضافة وحذفاً. وتناول التساؤل الرابع حول أن العلماء الحديث ونقاده يركزون أثناء دراستهم ونقدهم للأحاديث تصحيحا وتضعيفا على الأسانيد وكل ما يتعلق بها. وتطرق التساؤل الخامس إلى نقد الأحاديث لعلماء الحديث وأنها تعود لأسباب إلى المتن مع سلامة السند. واشتمل التساؤل السادس على مدى صحة الرأي المتداول في بعض المذاهب. وتحدث التساؤل السابع عن مدى صحة مذهب محاكمة الأحاديث للقرآن. وبين التساؤل الثامن كيفية التعامل مع حديث خبر الآحاد إذا تعارض مع صريح القرآن على وجه يتعذر معه الجمع بينهما. وأوضح التساؤل التاسع حول أي عقل قصده البغدادي في قوله حكم العقل. واختتم المقال بعرض التساؤل السادس الذي يعرض أهم وجوه الاختلاف بين منهج المتقدمين والمتأخرين في دراسة الأحاديث ونقدها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|