ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آلهة ظفار قبل الإسلام: تحولات القمر والشمس والزهرة

المصدر: مجلة بدايات
الناشر: شركة بدايات
المؤلف الرئيسي: الشحري، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 48 - 59
رقم MD: 1243219
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان آلهة ظفار قبل الإسلام...تحولات القمر والشمس والزهرة. أوضح أن الحياة الدينية في ظفار قبل الإسلام مشابهة لما كانت عليه الديانات غير السماوية حيث أن الإنسان عبد بعضاً من مظاهر الطبيعة وعلى رأسها الأجرام السماوية كالشمس والقمر والنجوم والكواكب. واستعرض بعض النماذج من تلك الآلهة ومنها سين إله القمر ويعتبر من أهم الآلهة التي عبدت في ظفار ويرتبط بدعوات الشفاء من الأمراض والحماية وتناول سين عند عرب الجنوب وأن أول من عبدوه هم قوم عاد وسين عند عرب الشمال حيث انتشرت عبادته بعد قدوم المهاجرين الساميين من الجنوب بفعل الجفاف والظروف الجوية والذين حملوا معهم الآلهة المعبودة العربية، عبادات الشمس (ذات حميم) وتسمى الشمس في اللغة الشحرية (إيوم) لكنها إذا طلعت وبلغت منتصف السماء يقال لها حيوت اليوم، الزهرة عثتر (العشر) حيث الشين تنطق بين الشدقين في اللغة الشحرية، وعشتر كان معروفاً عند المعينيين والسبئيين وعند قتبان وأهل حضر موت والأوسانيين، والإله أرحمون والإله المقة وهو إله سبأ ويعني المنير والنور عند السبئيين ويرمز إلى القمر. وتطرق إلى الثالوث المقدس حيث أن النجوم الثلاثة التي حظيت بمكانة التقديس والعبادة في جنوب الجزيرة العربية هي سين (القمر)، والشمس (ذت حميم) وعثتر (الزهرة). واختتم المقال بعرض كلاً من إله الهِدد وإله هُبَل وإله هوبيس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة