ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









شرح قصيدة الكواكب الدرية في مدح خير البرية المعروفة "بالبردة" للإمام الأكبر الشيخ إبراهيم الباجوري شيخ الأزهر: الحلقة الثالثة عشر

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الباجوري، إبراهيم بن محمد بن أحمد، ت. 1277 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جمعة، غريب (محرر)
المجلد/العدد: مج60, ع7
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يناير
الصفحات: 14 - 25
رقم MD: 1243352
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
LEADER 03737nam a22002177a 4500
001 1993226
041 |a ara 
044 |b الهند 
100 |9 663578  |a الباجوري، إبراهيم بن محمد بن أحمد، ت. 1277 هـ.  |e مؤلف 
245 |a شرح قصيدة الكواكب الدرية في مدح خير البرية المعروفة "بالبردة" للإمام الأكبر الشيخ إبراهيم الباجوري شيخ الأزهر:  |b الحلقة الثالثة عشر 
260 |b مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي  |c 2015  |g يناير  |m 1436 
300 |a 14 - 25 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الورقة إلى التعرف على الكواكب الدرية في مدح خير البرية المعروفة بالبردة للإمام الأكبر الشيخ إبراهيم الباجوري شيخ الأزهر. عرضت الورقة جزء من أبيات القصيدة (92-103) مع بيان معناها، فأشار البيت رقم (92) إلى معنى آيات الحق وهي معجزات النبي الكريم عليه الصلاة والسلام في البيت. كما أوضحت أن في البيت رقم (93) أبرز أن هذه الآيات تخبرنا عن عود الخلق بعد انعدامهم فالمعاد بمعنى عود الخلق إلى الله تعالى في الدار الآخرة بعد انعدامهم في الدنيا، وفي البيت (94) أكد على أن كل معجزات الأنبياء صدرت من النبين ولم تدم بعدهم إلا لرسولنا الكريم فشريعته باقية إلى يوم الدين ومعجزاته كذلك. كما جاء البيت (95) في معنى المحكمات أي أن الآيات متقنات النظم في البلاغة والفصاحة. أوضح البيت (96) أن النبي عليه الصلاة والسلام هو الغالب الدائم في الحروب وأشد الأعادي عداوة إليه ملقى السلاح. أشار البيت (97) إلى أن بلاغة الآيات هي أشد السبل إبطالًا دعوى معارضيها كما الحال في واقعة مسيلمة الكذاب. في البيت (98) أكد على أن الآيات لها معاني كثيرة لا تعد ولا تحصى كموج البحر. في البيت (99) أوضح أن معانيها عجيبة وكثيرة. أشار البيت (100) أن بها يقر العين الحزينة المضطربة وتسكن فيها عين السرور. وفي البيت (101) شبه الآيات بالماء تشبيهًا مضمرًا في النفس بجامع الحياة بكل، فالماء به حياة الأشباح والآيات بها حياة الأرواح. جاء البيت (102) مؤكدًا على الذي قبله حيث أن ذكرها كماء الحوض وهو نهر الحياة. اختتمت الورقة بعرض البيت رقم (103) حيث أكد بكلمة الصراط على أن الدين لا اعوجاج فيه فهو دين الحق أو المراد به الجسر الممدود على متن جهنم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a المدائح النبوية  |a الشعر الديني  |a الأدب العربي  |a النقد الأدبي  |a البوصيري، محمد بن سعيد بن حماد، ت. 696 هـ. 
700 |9 204843  |a جمعة، غريب  |e محرر 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 003  |l 007  |m مج60, ع7  |o 0595  |s البعث الإسلامي  |t Islamic Courier  |v 060 
856 |u 0595-060-007-003.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1243352  |d 1243352 

عناصر مشابهة