ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تشكيل النازع العلمي بين التنظير والتطبيق عند النورسي

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الصالحي، إحسان قاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج62, ع4
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: أغسطس
الصفحات: 22 - 29
رقم MD: 1243368
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن تشكيل النازع العلمي بين التنظير والتطبيق عند النورسي. أوضحت على أن روح إعلام كلمة الله في أواخر الدولة العثمانية إلى الضعف وبدأ النظام بالتفسخ رويداً وتخلف أهل العلم عن ركب العلم. وناقشت محاولة السلطان عبد الحميد الذي دام حكمه ثلاثاً وثلاثين سنة (1876 -1909 م) لإرجاع الدولة إلى سابق عهدها المجيد؛ فقام بإصلاحات في السلك التعليمي والعسكري وفي مرافق الدولة كلها وفي الصعيد الخارجي. وتناولت أنه بعد سقوط الدولة العثمانية (1922 م) مُنع تدريس الدين في المدارس كافة وبدلت الأرقام والحروف العربية في الكتابة إلى الحروف اللاتينية. وأشارت إلى أن مسؤولية النهوض بتجديد حياة الإيمان الراكد في القلوب وبعبء التصدي للتيار الجارف المكتسح الذي كاد يسلخ الأمة عن تاريخها ودينها كانت على سعيد النورسي. وتطرقت إلى وجود تناقض وتصادم بين بعض ظواهر الإسلام وبعض مسائل العلوم. واشتملت على حقيقة العلوم وأنها تستند إلى الأسماء الحسنى، تطور العلوم وأنه يزيد رقعة الدين توسعاً. وأكدت على أن القرآن الكريم بين أن الأنبياء عليهم السلام قد بعثوا إلى مجتمعات إنسانية ليكونوا لهم أئمة الهدى يقتدى بهم في رقيهم المعنوي. واختتمت الورقة بتوضيح الانتقال من التنظير إلى التطبيق؛ ولقد انتهت رسائل النور في الوقت الحاضر إلى تكوين جيل مؤمن يحمل اليقين في قلبه والإقدام في روحه والعلم في عقله. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة