المستخلص: |
ناقش المقال موضوع بعنوان دعوني أتعلم في مدرسة الصيام، مؤكدا أن الصيام فرض على أتباع الديانات السابقة ثلاثة أيام من شهر من كل شهر يوم عاشوراء، وكان الصيام يهدف للحد من الرغبات والشهوات، كما كان علاجا للأمراض الخلقية والأعراض الشريرة، وأوضح أن مدرسة الصيام تعلم المرء أسلوب العيش بروح التكامل الاجتماعي، وأوجب علينا ضرورة انتهاز شهر رمضان للتواصل مع الله والالتجاء إليه، لنصبح في كنفه، وذلك لأن الصيام في رمضان هو مغفرة للذنوب التي يرتكبها المسلم، وبين أن الصيام يمهد الطريق إلى الاتصال بالله اتصالا مباشرا لا يحول دونه شيء من مهمات الحياة، مؤكدا أن مدرسة الصيام تزكي النفوس من الأخلاق والأخلاط الرذيلة. واختتم المقال بتأكيد أن الأجور تتضاعف الأجور للأعمال التي ينجزها الصائم في هذا الشهر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|