ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اعملوا، فكل ميسر لما خلق له

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الندوي، محمد فرمان النيبالي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج64, ع1
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: مايو
الصفحات: 97 - 98
رقم MD: 1243573
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

3

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان اعملوا فكل ميسر لما خلق له. أشار المقال إلى أن التوفيق يعد منزلة عظيمة يهبها الله للإنسان بقدر إنابته له وجهده وسعيه، كما ورد في صورة الليل في الآيات (4 – 10). أوضح أن الأنبياء كانوا موفقين بمدد من الله، وذلك بالإخلاص في عملهم والتوكل على الله، ولقد أشار الرسول الكريم إلى ذلك في حديثه حيث قال (إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من أحب) رواه أحمد، رقم الحديث (3490). أكد على أن الله يحب من عباده من أحسن عمله، فكلما كان موفقا لا يكون عمله ناقصا بل يكون جميلا. اختتم المقال بالإشارة إلى نماذج في القرآن الكريم لتقبل الله أعمال عباده كلا حسب حسن عمله، ومنهم تقديم ابنا آدم عليه السلام للقربان كما ورد في سورة المائدة في الآية (27). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة