ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لا يتم فهم القرآن الكريم إلا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الندوي، محمد الرابع الحسني، ت. 2023 م. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الندوي، محمد فرمان النيبالي (مترجم)
المجلد/العدد: مج63, ع5
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 8 - 14
رقم MD: 1243583
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة إلى التعرف على فهم القرآن الكريم بالحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته. أشارت إلى الأسباب الكثيرة التي جمعها الله لهداية الناس إلى الصراط المستقيم، فلقد جاء القرآن الكريم جامعا وهاديا وشاملا. والحديث كان التطبيق العملي للشريعة الإسلامية وتفاصيل الدين الإسلامي كما ورد في سورة النجم في الآيات (3 – 4). أكدت على أن الحديث النبوي الشريف خير ذريعة للعمل بالدين، حيث أن الحديث هو الشارح والمبين للقرآن الكريم، ولقد كرم الله أقوال الرسول وأفعاله في قوله تعالى (إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) سورة النجم الآية (4). أوضحت أن حياة الرسول عليه الصلاة والسلام كانت أسوة كاملة، وأن من ضعفت صلته بالحديث والسنة كان دينه ناقصا. تطرقت إلى البشائر السارة للمشتعلين بالحديث الشريف منهم الشيخ محمد يونس من أعلام المحدثين في الهند. اختتمت الورقة بالإشارة إلى صلة محمد يونس بندوة العلماء، حيث حرص على حضور ندوات عديدة ولقد حفظ أكثر أجزاء صحيح البخاري، وقسط كبير من أقوال المحدثين، وينقلها عن ظهر قلب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة