ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > هل شيوعية الصين هي الأسم الآخر...>الوصف

هل شيوعية الصين هي الأسم الآخر للرأسمالية السلطوية؟

المصدر: مجلة بدايات
الناشر: شركة بدايات
المؤلف الرئيسي: جيجك، سلافوي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 92 - 93
رقم MD: 1243612
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأحزاب الشيوعية | السياسة الإقتصادية | الرأسمالية السلطوية | الصين
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تحدث المقال عن موضوع شيوعية الصين وما إذا كانت الاسم الآخر للرأسمالية السلطوية. انعقد المؤتمر التأسيسي للحزب الشيوعي الصيني في شانغهاي عندما اجتمع(12) رجلاً في فيلا في القطاع الفرنسي أغنى أحياء المدينة، اليوم تزيد عضوية الحزب على (90) مليون عضو خلال قرن غير هذا الحزب تاريخ الصين وتاريخ العالم أجمع، وفي العقود الأخيرة مثلت الصين واحدة من أكبر قصص النجاح الاقتصادي في التاريخ البشري، انتشلت مئات الملايين من الفقر، وذكر المقال أن الصين في انتقالها من الثورة الثقافية على إصلاحات دينغ، قد انتقلت من النقيض على نقيضه على أنه يوجد تواز بين الثورة الماوية من جهة والدينامية المميزة للرأسمالية من جهة أخرى، وها هي الرأسمالية تظهر مرة أخرى، مرة تلو الأخرى على أنها البديل الوحيد للسير إلى إلمام والقوة الدينامية للتغيير عندما تتجمد الحياة الاجتماعية بهذا الشكل أو بآخر. واختتم المقال بأن الرأسمالية هي العبور مما قبل الحداثة إلى الاشتراكية بمعنى ما إنها ترتضي نهاية علاقات السيطرة المباشرة، ولكنها تنقل تلك السيطرة من مجال العلاقات بين بشر إلى علاقات بين أشياء، حسبما عبر كارل ماركس في صيغته الكلاسيكية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.