المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان معايير مختلفة للعنف والأمن. وبين أن أعمال العنف كثرت وعمت في هذا العصر ويرجع ذلك إلى تركيز وسائل الإعلام على أعمال العنف. وأشار إلى العنف السياسي الذي يمارسه الحكام والمسؤولون لقمع حريات الشعوب، موضحا أن النظام الاشتراكي في مقدمة الدول لقمع الحريات. وأشار إلى أن يلاحظ في الإرهاب أنه لا يقصد به إلا العمل الإسلامي، وبين أن المسلمون يواجهون هجمات منظمة يمارسها الشباب الهندوس المتطرفون، وذكر أن مجلس الأمن أدان أعمال العنف في ميانمار، وأكد الأمين العام للأمم المتحدة على ضرورة إعطاء مسلمي ولاية راخين في ميانمار الجنسية، واكد أن المسلمون يواجهون في مختلف دول العالم تهديدات بإخراجهم من البلاد وتحدث ضدهم عمليات إرهابية. واختتم المقال بتوضيح أن للإرهاب والظلم معايير مختلفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|