ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: أول سورة مريم

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج65, ع3
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: يونيو
الصفحات: 13 - 17
رقم MD: 1243970
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم. عرض المقال سبب تسمية السورة بهذا الاسم ويرجع ذلك إلى أنها تتحدث عن مريم وولدها عيسى عليه السلام. وذكر تفسر لبعض الآيات، ومنها تفسير لآية وهن العظم مني واشتعل الرأس فقد ذكر العظم لأنه عمود البدن وقوامه. وجاءت بالسورة إيضاً آيات تدلع على الاستعارة فقد شبه انتشار الشيب وكثرته باشتعال النار في الحطب، ولفظ يرثني، والمراد يرث العلم والنبوة لا المال. وفيها أوضح الله كيف استبعد زكريا أن تنجب زوجته وأنكره. وذكرت حق يحيى وعيسى عن طريق أثبات النون وتكوينه. وكشف عن أمر الله لسيدنا عيسى بالصلاة والزكاة، قد كان النبي عيسى عليه السلام معجزة في حد ذاته، خارق للعادة في ولادته وحياته ومعجزاته. وكشف عن رفعة ومكانة سيدنا عيسى عند الله فقد رفعه الله إلى السماء وهو حي يرزق. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الأيات في سورة مريم ذكر فيها الصفات المشتركة لدى الأنبياء على العموم وأن اختص بعضهم في صفة معينة وذلك للمدح والمبالغة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة