المستخلص: |
تناول المقال اتجاهات إسلامية في شعر خطيب الإسلام الحافظ ألطاف حسين الفاروقي. عرض المقال سيرة ذاتية للعلامة محمد ألطاف حسين بن محبوب من حيث الميلاد والنشأة، تنتهي سلسلة نسبه إلى أمير المؤمنين خليفة المسلمين عمر بن الخطاب، كان عالما بصيرا، وكاتبا قديرا وشاعرا مفلقا، وخطيبا مصقعا، وواعظا ملئ السمع والقلب، تخرج من الجامعة النظامية وتقلد منصب رئيس المدرسين في مؤسسة كليميه، التربية الروحية، وإسفاره، سافر إلى أمريكا الشمالية خمس مرات لخدمة القرآن الكريم وتفسيره، وجاءت وفاته عام (1988) وتم تدفينه في حرم دار العلوم الفاروقية. وأهتم بالحديث عن الباقيات الصالحات، أدبه وشعره. واختتم المقال بالتركيز على نموذج من الشعر العربي للعلامة محمد ألطاف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|