ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ينتظرون الفشل الكامل في إذابة الإسلام كما قد أرادوا في إذابة المسلمين

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الندوي، سعيد محمد أيوب الأعظمي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج66, ع4
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: يوليو
الصفحات: 5 - 10
رقم MD: 1244114
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ينتظرون الفشل الكامل في إذابة الإسلام كما قد أرادوا في إذابة المسلمين. وأوضح الإشراف الإلهي الدقيق على الكون والنظام المتقن الدقيق له، وخلق الله الذي قدره تقديرا بين البشر والحيوانات والجمادات. وأشار إلى الأهمية القصوى التي نالتها الطبائع البشرية بين جميع المخلوقات والآيات الدالة على هذا المعنى مع الوقوف على إدراك أصحاب العقول الذكية للأشياء بحقائقها وتفاصيلها متذكرين آثار القدرة الإلهية بغاية من الدقة والبراعة. وتطرق إلى التوجيهات السماوية التي وجهها الله للإنسان، وإرسال الرسل ليتعلم الناس منهم أساليب العيش في الدنيا باعتبارها مقر امتحان لهم. وركز على عبادة الباطل من الآلهة الكاذبة المتخيلة في العهد الجاهلي، وبعثة الرسول العظيمة التي طلعت من خلالها شمس الإسلام ونورت ظلام الجهل والوثنيات موضحا أن الإسلام فرق الله به بين المؤمن والكافر وحدد جزاء كل منهم. واشتمل على ذكر الناس الذين لم يستسيغوا نعمة الإسلام والطريق المشرق وظلوا يتيهون في الظلام الدامس، مشيرا إلى اختراع المذاهب والأيديولوجيات الجديدة في الفترة التاريخية قبل الإسلام والتي تولاها الاستعمار الغربي. واختتم المقال بالحديث عن العوائق التي شهدها الإسلام عبر التاريخ الإنساني من غير المسلمين، الذين حاولوا صد المسلمين عن دينهم بكل الأساليب واختراع الفلسفات والنظريات كاذبة، مؤكدا أن هذه المحاولات باءت بالفشل واتسعت دعوة الفكر الإسلامي ونشاط الدعاة إلى الإسلام الذي ازداد قوة ومكانة، رغم استخدام الافتراءات الكاذبة عن وجود أمراض مدمرة نتيجة الاجتماعات الدينية للمسلمين في المساجد والبيوت وغيرها من الأمور الدينية، ولكن مازال المسلمون يواجهون تلك المكائد والحيل التي تؤثر عليهم نفسيا واجتماعيا إلى اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة