المستخلص: |
عرض المقال موضوع بعنوان البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم، أول سورة الأنبياء. وأوضح أن سورة الأنبياء سميت بذلك لورود ذكر أسماء عدد كبير من الأنبياء، وأشار إلى اقترب التي تبين محاربتهم حتى يؤمنوا، ومحدث تؤكد على أن القرآن تنزيله في كل وقت على حسب المصالح، واسروا النجوى والتي تعني بالغو في إخفاء المسارة وأوضح أن بها بلاغة-التهكم، وذلك في الآية (13). وبها البلاغة في التشبيه البليغ، في الآيتين (14-15). وتشتمل على الاستعارة التمثيلية، في الآية (18). والاستفهام في الآية (21) بمعنى الجحود. وتحتوي على الاستعارة المكنية في الآية (35). وبين اللغة في الآية (83). وانتقل إلى ختام الآية، وذكر فاعبدون-فاتقون. وبين ما تحمله من البلاغة-الاستعارة وذلك في الآية (95). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|