العنوان بلغة أخرى: |
Supplymant Arabic Yaqut Al-Hamawi in his Book "the Common of Similar Countries in Name and the Countries which Share in the Same Name and Different Places": Study in Common Geographical Countries in the Levant |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | أبو محسن، عبادة جمال (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abu Muhssin, Obada Jamal |
مؤلفين آخرين: | جبر، يحيى عبدالرؤوف (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | نابلس |
الصفحات: | 1 - 343 |
رقم MD: | 1244386 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة النجاح الوطنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تقع هذه الدراسة في بابين، الباب الأول جاء تحت عنوان: معجم ألفاظ ما اشترك وضعا من أسماء البلدان، وافترق صقعا من الأقاليم، وفيه رصد الباحث واستقصى ما اشترك من أسماء البقاع والمواضع في الشام، وضمنها في معجم الألفاظ أبتثيا، تبعا لأصولها اللغوية التي أخذت منها، وذلك بتجريد اسم الصقع أو الموضع قيد الدراسة في باب حرفه الأول فالثاني وهكذا، وهذا في المواضع التي تتكون أسماؤها من لفظ واحد. أما المواضع التي تتكون أسماؤها من لفظين، كالتي تبدأ عادة بلفظ البيت أو التل أو الخربة فقد ضمنت الباب، تبعا لجزئها الثاني. راعى الباحث كذلك في هذا الباب التوزيع الجغرافي الملاحظ على هذه البقاع والمواضع في أركان الشام الأربعة الأردن وسورية وفلسطين ولبنان، وذلك على شكل مختصرات أخذت من أوائل أصولها اللغوية، اعتمدت في الدلالة على كل بلد منها، فالأردن رمز الباحث لها بحرف الألف (أ)، سورية بحرب السين (س)، وهكذا. والثاني جاء تحت عنوان: دراسة لغوية في الأسماء وفلسفتها، وفيه تناول الباحث ما ورد عند ياقوت في كتابه (المشترك)، ولأي دلالة ورد، ثم استدرك الباحث على ياقوت مما لم يرد في كتابه، وفيه تناول أيضا أسماء البلدان بين الأصالة في اللغة، حيث بين الأصل اللغوي الذي أخد منه الاسم وما يدل عليه من معان، مع ترجيح كفة الأقرب منها، كما أشار أيضا إلى المحرف في هذه الأسماء، وما عرب منها، ثم عمد الباحث إلى التقصي في أسباب هذا الاشتراك، على اختلافها: فمنها ما يعود في المقام الأول إلى أسباب لغوية تحته، ومنها مما يعود إلى تشابه الموقع الجغرافي، ومنها ما يعود لأسباب أخرى، كأن يكون بعض الناس ارتحلوا من بلد لآخر؛ فأسموه باسم بلدهم الأصلي، وقد نص على ذلك ياقوت في (المشترك). |
---|