ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القرآن الكريم: إسهاماته الأدبية في تأصيل اللغة العربية

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: ك.، شاه جهان و. (مؤلف)
المجلد/العدد: مج65, ع7
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 71 - 77
رقم MD: 1244416
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن إسهامات القرآن الكريم في تأصيل اللغة العربية. أشارت إلى أن العلماء والمفسرون سموا أسماء عديدة للقرآن استخرجوها من القرآن أو الحديث ومنها القرآن، الكتاب، الذكر، الفرقان، التنزيل. وأوضحت أن القرآن يناقش مواضيع متعددة تشمل حياة الإنسان والأخرة؛ فالدنيا والدين في الإسلام مرتبطان. وتناولت شرح القرآن أن الله هو خالق الإنسان وأعلم بما يصلحه لذا فهو الأحق بالتشريع للإنسان. وتحدثت عن الأخلاق الفضيلة وإعجاز القرآن الكريم وأنه يعد معجزة الإسلام التي جاء بها النبي (عليه أفضل الصلاة والسلام). وناقشت أن لغة قريش هي لغة القرآن في الأصل وأنه نزل منجماً في نحو ثلاث وعشرين سنة. وبينت أن أول ما نزل منه على قلب الرسول (عليه أفضل الصلاة والسلام) الأيات الأولى من سورة العلق كما قال البخاري وأخر ما نزل من القرآن كانت آية في سورة البقرة. وتطرقت إلى أن القرآن ختم في السنة العاشرة من الهجرة قبل وفاة الرسول (عليه أفضل الصلاة والسلام) ورتبت آياته وتمت سوره قبل وفاته ولكن لم تجمع في مصحف واحد في حياته. واشتملت على أثر القرآن في اللغة العربية وأدبها. واختتمت الورقة بتوضيح أن بسبب القرآن عكف الرواة على جمع اللغة وأدابها ووضعت علوم النقد والبلاغة لمعرفة إعجازه وعناية المسلمين بشتى العلوم الدينية والعربية التي أصبحت أساس صرح المدينة الزاهرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة