LEADER |
03285nam a22002057a 4500 |
001 |
1994567 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b الهند
|
100 |
|
|
|a الجزائري، الطاهر بدوي
|e مؤلف
|9 663679
|
245 |
|
|
|a من الذي أعلن حقوق الإنسان الغربيون أم الإسلام؟
|
260 |
|
|
|b مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
|c 2018
|g ديسمبر
|m 1440
|
300 |
|
|
|a 27 - 31
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e ألقى المقال الضوء على موضوع بعنوان من الذي أعلن حقوق الإنسان الغربيون أم الإسلام. استعرض أن أجهزة الحكم ليست غاية في ذاتها وإنما هي وسيلة لتحقيق سعادة الأفراد وضمان سلامتهم وكفالة حريتهم وصون كرامتهم. وأوضح أن الفرنسيون أزعموا أنهم أول شعب أعلن حقوق الإنسان وأنهم لم يكتفوا بكتابتها في دساتيرهم ولكنهم لخصوها بثلاث كلمات (الحرية، والمساواة، والأخوة). وذكر أن الأمريكان زعموا أنهم هم أصحاب حقوق الإنسان وإن الفرنسيين ليسوا إلا مقلدين لهم. وناقش أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تعتبر الوثيقة التي أقرتها في باريس الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام (1948)، ومنها أن يولد البشر كلهم أحرارًا متساوين في الكرامة والحقوق وقد وهبوا عقلا وضميرًا وعليهم أن يعامل بعضهم بعضًا بروح الإخاء. وأظهر أن عن المساواة قال صلى الله عليه وسلم أن الناس سواسية كأسنان المشط لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأبيض على أسود ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى والعمل الصالح، وأن هذه المساواة عامة في كل شيء. وأظهر أن اختلاف الألسنة والألوان واختلاف الطبائع والأخلاق واختلاف المواهب والاستعداد هو تنوع لا يقتضي النزاع والشقاق بل يقتضي التعاون للنهوض بجميع التكاليف والوفاء بجميع الحاجات. واختتم المقال بالإشارة إلى أن كانت العرب في جاهليتها يسترق بعضها بعضًا إما بالخطف أو بالقمار أو بالدين أو بالغزو فمنع النبي صلى الله عليه وسلم كل هذا فما عاد يجوز لمسلم أن يسترق مسلمًا ولا لعربي أن يسترق عربيًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a حقوق الإنسان
|a الدين الإسلامي
|a الاتفاقيات الدولية
|a المجتمع الغربي
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 006
|l 008
|m مج64, ع8
|o 0595
|s البعث الإسلامي
|t Islamic Courier
|v 064
|
856 |
|
|
|u 0595-064-008-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1244451
|d 1244451
|