المستخلص: |
ناقش المقال موضوع بعنوان موئل الإنسانية وأمة المستقبل. تطرق إلى أنه بالرغم من كل ما أصيب به المسلمون من علة وضعف إلا أنها الأمة الوحيدة التي تعد خصيم الأمم الغربية وغريمتها ومنافستها في قيادة الأمم. أشار إلى رسالة العالم الإسلامي فهي رسالة قوية واضحة مشرقة ولم يعرف العالم أعدل منها ولا أفضل ولا أيمن للبشرية منها وهي نفس الرسالة التي حملها المسلمون في فتوحهم الأولى. تناول أن رسالة العالم الإسلامي هي الدعوة إلى الله ورسوله والإيمان باليوم الآخر وجائزته الخروج من الظلمات إلى النور. واختتم المقال بالتأكيد على أنه تم تطوير العالم بانتقاله من قيادة الجاهلية إلى قيادة الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|