ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إرثنا المفقود في فتح الأندلس!...>الوصف

إرثنا المفقود في فتح الأندلس!

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: القاسمي، محمد عفان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج66, ع9
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 51 - 58
رقم MD: 1244729
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
تاريخ الأندلس | الفتوحات الإسلامية | التراث العربي | الممتلكات الثقافية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان إرثنا المفقود في فتح الأندلس. أشار المقال إلى أن إسبانيا حاليا هي الأندلس وفتحت على يد طارق بن زياد عام 92 هجريا. تطرق إلى السيرة الذاتية لطارق بن زياد موضحا محل وتاريخ ميلاده ووفاته وأهم الفتوحات التي شارك بها. اعتبر فتح الأندلس محرك الهجوم على الأندلس. أوضح أن موسى بن نصير هو من أخذ المبادرة إلى الأندلس بأمره طارق بن زياد بالهجوم عليها. عرض المقال طريقة تعامل المسلمين مع الأغيار فليم يقوموا بالاغتيال أو نهب الأموال أو سلب الأمتعة أو تخريب المعابد، بل عملوا على تطوير الزراعة والثقافة وتشيد المباني في الأندلس. أشارت إلى أن الشجار الدائم في الأمة المسلمة ظل يضعفها حتى بدأت فترة ملوك الطوائف المليئة بالحقد والحسد. أكد على أن الوحدة هي مفتاح النجاح كما ورد في كتاب الله تعالى (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا). استعرض أسباب سقوط غرناطة وتعدياته. واختتم المقال بالإشارة إلى نقض عهد الملك فرديناند حيث قام بتحويل مساجد غرناطة إلى كنائس وبدء حربه ضد المسلمين وتقاليدهم في غرناطة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.