ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور حزب الشعب وحزب التقدم في تصفية ديون الحكومة العراقية الحديثة 1925-1929

العنوان بلغة أخرى: The Role of the People's Party and the Progress Party in Liquidating the Debts of the Modern Iraqi Government 1925-1929
المصدر: مجلة كلية التربية للبنات للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: الهرموشي، عادل مدلول علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Harmoshi, Adil Madloll Ali
المجلد/العدد: مج15, ع29
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 241 - 259
DOI: 10.36327/0829-015-029-009
ISSN: 1993-5242
رقم MD: 1245767
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: لم تكن السلطات الحاكمة مقتنعة بعد بتهيات الحياة الحزبية في العراق، لذا فأنها قاومت كل فكرة أو اتجاه يعارض سياستها، في حين أدت سياسية الاضطهاد المتبعة وتكميم الأفواه من قبل الحكومات إبان تلك المدة إلى ظهور الأحزاب فسارعت السلطات الحاكمة وبتوجيه من السلطات البريطانية بدفعها إلى العمل العلني لمراقبتها، اتسمت تلك الأحزاب بعدم وجود انسجام فكري بين أعضائها مما أدى إلى ظهور انشقاقات عدة داخلها، فضلا عن عدم وجود فلسفة واضحة لمعظمها وارتباطها بأفكار مؤسيسيها لا سيما حزب الشعب أو حزب التقدم، لكن يحسب لها إنهاء أهم مشكلة واجهت الحكومة العراقية الحديثة ألا وهي مشكلة الديون العثمانية التي كبلت الحكومة وقيدت تقدمها.

The ruling authorities were not yet convinced of the end of party life in Iraq, so they resisted every idea or direction opposed to their policy, while the policy of persecution and muzzle of mouths by governments during that period led to the emergence of parties, so the ruling authorities, under the guidance of the British authorities, rushed to publicly work to monitor them, characterized by the lack of intellectual harmony among their members, which led to the emergence of several defections within them, as well as the lack of a clear philosophy for most of them and their association with ideas of intrigue. Especially the People's Party or the Progress Party, but it is credited with ending the most important problem faced by the modern Iraqi government, namely the problem of Ottoman debt, which has shackled the government and restricted its progress.

ISSN: 1993-5242