المستخلص: |
تناول المقال مظاهر العيد حول العالم حيث أفطر الصائمون وعمت الفرحة. الإحساس بالعيد يتفق عليه جميع المسلمين في كافة بقاع الأرض ولكن مظاهر التعبير عن هذه الفرحة هي التي تختلف؛ ولذلك استعرض المقال مظاهر الاحتفال بالعيد في المغرب، الجزائر، نيجيريا، إثيوبيا، جزر القمر، وفي ليبيا حيث المظاهر المتعددة، جنوب شرق آسيا ومظاهر البيت المفتوح، وأوضح المقال التأثير العربي في إفريقيا، وأنه بحلول العيد يكون تمام النعمة وتنزل الفضل، واكد المقال على أن التوسعة على الفقراء تعد من أهم مظاهر الاحتفال بالعيد؛ فالمؤمن يفرح بأن وفقه الله الصيام شهر رمضان ولكن الفرحة لا تكتمل إلا بالتكامل والتعاون والتراحم، واختتم المقال بالإشارة ما قاله الدكتور سيف رجب قزامل عن مراسم الاحتفال بالعيد، كما تطرق إلى الجائحة الفيروسية كورونا وأنها لا يمكن أن تستطيع منع الفرحة عن المسلمين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|