المستخلص: |
طرح المقال موضوع سيف الله المسلول. عرض أن الصحابي الجليل خالد بن الوليد فارس مغوار وقائد محنك قبل إسلامه وبعده وتشهد له كبرى المعارك. وأسلم وعمره (40) عامًا ليتحول من قتال المسلمين إلى سيف الله المسلول. وخاض مئات المعارك وظل دومًا في الكفة الراجحة. ويعد من أبرز القادة العسكريين العشرين في التاريخ لريادته الاستراتيجية حيث أنه رائد الفكر الاستراتيجي العسكري بأساليب لم يعرفها الناس في ذلك الوقت إذ كان أول قائد عسكري يدخل تكتيكات الحرب النفسية في المعارك. شارك بفعالية في تجاوز أحلك الظروف التي مرت على الأمة بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام. واختتم المقال بالتأكيد على أنه عاش جنديًا مخلصًا خاض المعارك وأدركه الموت على فراشه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|