ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مثاقفة الإغواء بين الفن الروائ...>مارك

مثاقفة الإغواء بين الفن الروائي العراقي والإيراني: دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: Cultural Intervention Seduction between Iraqi and Iranian Novelist Art: A Comparative Study
المصدر: مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة ذي قار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الخفاجي، محمد مهدي ياسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Yassin, Mohammed Mahdi
المجلد/العدد: مج10, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 400 - 418
ISSN: 2073-6592
رقم MD: 1247097
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الأدب العربي | التداخل الثقافي | المجتمع العراقي | المجتمع الإيراني
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03970nam a22002297a 4500
001 1997440
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الخفاجي، محمد مهدي ياسين  |g Yassin, Mohammed Mahdi  |e مؤلف  |9 103175 
245 |a مثاقفة الإغواء بين الفن الروائي العراقي والإيراني:  |b دراسة مقارنة 
246 |a Cultural Intervention Seduction between Iraqi and Iranian Novelist Art:  |b A Comparative Study 
260 |b جامعة ذي قار - كلية التربية للعلوم الإنسانية  |c 2020 
300 |a 400 - 418 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a أبرز ما يمكن أن نلمسه في باب التداخل الثقافي (المثاقفة) في الروايتين العراقية والإيرانية، حول تقنيات الإغواء، أن الطرف الثاني (المغوي) يتبع الطرف الأول (المغوي) بصورة كاملة، ويكون أسيره، وأن أغلب من يمارس الإغواء هم من النساء، وتكون ضحاياهم هم الرجال طبعا في أغلب الأحيان، وليس جميعها، مع وجود ضحايا للإغواء من نفس الجنس، لكن بصورة أقل، ولم نتطرق لها في باب بحثنا هذا لندرتها في نماذجنا المختارة، كما أن الطرف الثاني الذي وقع عليه فعل الإغواء (المغوي) ما هو إلا شخص يتبع (الغاوي)، بكامل إرادته بعد أن يكون أسيرا له وأداة طيعة بين يديه. وكأن الطرف الأول (المغوي) قد اشعر ضحيته بالراحة والاطمئنان والثقة المطلقة ليتحول أسيرا بين يديه، ويقتنع بأن سعيه لتغيير واقعه وحياته قد انتفت الحاجة إليه، فأن كل ما يصبو إليه الضحية أو يجاهد من أجل الحصول عليه، قد بات في متناول اليد، وأن كل المتع متاحة، ولا داع لبذل أي جهد أخر، أو الاختيار الممض والوقوف المتعب مع القيم والحق ومجاهدة النفس.  |b The most prominent thing that can be seen in the door of cultural overlap in the Iraqi and Iranian narratives about the techniques of seduction is that the second one follows the first one completely, and as a captive of course , they are mostly women, not men, and their victims are men seduction, but less so We did not address them in this search for their scarcity in our chosen models, and the second one to whom the act of seduction is a person He follows, in completely will after he is captured and has a soft instrument in his hands. As if the first one has made his victim feel comfortable to turn captive in his hands, and convinced that his quest to change his reality and his life has ceased to need him, everything that the victim aspires or struggling to get it, has become within reach, and all pleasures available And there is no need to make any other effort, and the choice Almmlh and stand tired with values and right and struggle the spirit... since who does not want a spiritual experience relaxing his conscience without trouble and indulge in sensual pleasure!. 
653 |a الأدب العربي  |a التداخل الثقافي  |a المجتمع العراقي  |a المجتمع الإيراني 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 التربية والتعليم  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Education & Educational Research  |c 012  |e Scientific Journal Of education college for Humanities  |f Journal of College of Education  |l 002  |m مج10, ع2  |o 1494  |s مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية  |v 010  |x 2073-6592 
856 |u 1494-010-002-012.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1247097  |d 1247097 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.