ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإمام مالك وكتابه الموطأ عند المستشرقين والحاملين فكرهم من الكتاب العرب

المصدر: مجلة المشكاة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: السراج، صابر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 278 - 302
DOI: 10.37377/0981-000-018-011
ISSN: 1737-0523
رقم MD: 1247853
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الإمام مالك وكتابه الموطأ عند المستشرقين والحاملين فكرهم من الكتاب العرب. وقدم تعريف المستشرق. وعرف كلا من المستشرقين وهم بجولدزيهر، بجوزيف شاخت، بكارل بروكلمان. وتطرق إلى افتراءات المستشرقين والرد عليها، وجاء فيها أن مالك كان يريد أن يكون مغنيا. وأوضح زعم بعض المسلمين والكثير من المستشرقين أن الموطأ كتاب فقه وليس كتاب حديث، وذلك للتشكيك في صحة هذا الكتاب والانتقاص من مكانة مالك الحديثية، وبين الرد على هذه الشبه أن هذا الزعم مخالف لما ذهب إليه العلماء من أن هذا المصنف من المصنفات التي جمعت بين الحديث والفقه. وأشار إلى اشتماله على أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام، وأخبار الصحابة وفقهاء التابعين وأضاف إليه الكثير من الآثار الموقوفة على الصحابة والتابعين، والمقطوع وفتاوى الفقهاء. وفسر زعمهم بأنه لم يكن محدثا، وهو زعم باطل، لأن إمام دار الهجرة كان من كبار المحدثين في عصره، وكانت مجالسه للتحديث معروفة ومشهورة. وتناول زعمهم بأنه لم يعتن بالسند في الموطأ. واختتم البحث بالإشارة إلى أنه كان محدثا كما كان فقيها، جمع بين علم الحديث رواية وعلم الحديث دراية، ولا معول ما قيل... إنه فقيه لا محدث، والموطأ كتاب فقه لا حديث، ويكفينا دلالة على خلفية الإمام مالك الحديثية ومكانته في علوم السنة، اتفاق العلماء على أنه من الطبقة الأولى من المحدثين، وأنه وصف بأمير المؤمنين في الحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1737-0523

عناصر مشابهة