العنوان بلغة أخرى: |
Oblation in the Pre-Islamic (Jahili) Poetry |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | أبو الهيجا، أحمد محمود جمعة (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abu Al-Haija, Ahmad Mahmoud Joma |
مؤلفين آخرين: | الديك، إحسان يعقوب (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | نابلس |
الصفحات: | 1 - 125 |
رقم MD: | 1247908 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة النجاح الوطنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يدور هذا البحث حول "القربان في الشعر الجاهلي"، وقد جاء في مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة، عرضت في المقدمة إلى أسباب اختيار هذا العنوان، وإلى أهم المصادر والمراجع التي سيتركز عليها، وجعلت الفصل الأول في تمهيد ومبحثين، تحدثت في التمهيد عن مفهوم القربان في اللغة العربية، وتحدثت في المبحث الأول عن القربان في الموروث الإنساني، فوجدتهم قد عظموا هذا العمل؛ لأنه يقرب العبد من ربه، ويعد الدرع الحامي من غضب الإلهة، ويعطي مقدم القرابين مكانة اجتماعية مميزة بين الناس. ولم أجد نظرة الجاهليين في المبحث الثاني "القربان في الموروث الجاهلي تختلف كثيرا عن نظرة الأمم الأخرى له، حيث تكاد تتطابق نظرتهم إليه مع نظرة تلك الأمم، وخلصت إلى أن البشر بعامة عليهم واجبات تجاه آلهتهم، وعليهم تأديتها، وإلا سيحل عليهم غضب الإلهة وسخطها، فكان القربان هو ذلك الشيء المحبب للإلهة، وهو سبيل الأمن والسلام. أما الفصل الثاني، فقد تناولت فيه أنواع القرابين في الشعر الجاهلي حيث شهدت عملية تطور ملحوظة، فتدرجت من القرابين البشرية التي كان الجاهليون يقدمون فيها بناتهم للوأد، ثم القرابين الحيوانية، وبعدها القرابين النباتية، وجاء هذا بعد أن قطع الفكر الديني الجاهلي مسيرة طويلة من التطور والنضج. وفي الفصل الثالث، تناولت مواضع ورود القربان في الشعر الجاهلي، وبينت علاقة القربان بهذه المواضع، فتحدثت عن القربان وسفح الدم، والقربان والبغاء المقدس، والقربان والخمر، والقربان وحلف الأيمان، القربان والنذور، والقربان والهدايا، والقربان والترجيب، والقربان والحج، والقربان وخدمة الصنم والضيافة. وفي الخاتمة أجملت ما توصلت إليه في دراستي من نتائج، وأتبعتها بثبت المصادر والمراجع. |
---|