العنوان بلغة أخرى: |
محتوى المعادن، تواجدها وتوزيعها في تربة منطقة وادي القلط |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | حرب، حنان عبدالرحيم محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Harb, Hanan Abdalrheem Mohammad |
مؤلفين آخرين: | حسن، عبدالفتاح راسم (مشرف) , جوده، شحده (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | نابلس |
الصفحات: | 1 - 56 |
رقم MD: | 1248344 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة النجاح الوطنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
التلوث بالمعادن الثقيلة مهمل منذ زمن طويل، بالرغم أن التلوث الناتج عن النشاط البشري له آثار سلبيه على البيئة وحياة الإنسان. إن تصميم مرجعيه للملوثات الناتجة عن النشاط البشري في تربة فلسطين ستساعد في تسهيل عمليه فحص وجود تلوث بمسببات بشريه ناتج عن المعادن. الهدف من هذا البحث هو دراسة مواقع التلوث في تربة منطقة القلط، ثم أخذ عينات من التربة النظيفة في منطقة القلط وتحليلها لمعرفة مكوناتها من المعادن الثقيلة، وهي بشكل رئيسي تعزى إلى النشاطات البشرية في المنطقة. لقد تم جمع العينات على طول منطقة القلط بشكل شهري، عينات التربة تم معالجتها بالماء الملكي ثم تحليلها بواسطة طريقة التجزئة BCR. لقد تم التعامل مع المعطيات للنتائج من خلال حساب معامل الارتباط للمعادن الثقيلة ورسمها بيانيا مقابل عنصري الحديد والألمنيوم كعناصر مرجعية لتسهيل المقارنة بين مواقع المنطقة، ولقد تم اختيار عنصر الحديد كمرجع اعتمادا على قيم معامل الارتباط بالمقارنة مع الألمنيوم. ولقد استخدمنا التطبيع وهو وسيله للتعويض عن التقلبات الطبيعية من المعادن النزرة في التربة، بحيث يمكن الكشف عن أي معدن بشري ساهم في التلوث وتحديده كميا بواسطة تقليل الحد من التأثير الطبيعي لحجم الحبيبات، هذا يساعد في تحديد المعادن النزرة كملوثات ناتجه عن نشاط بشري، ثم تم حساب عامل التخصيب كخطوة أولى للربط بين المعدن وأفضل مطبع له، وهذا يؤدي إلى تحديد تراكيز المعادن الشاذة التي قد يكون لها مصادر بشريه. تم تحديد المرجعية لتركيز الملوثات الناتجة عن النشاط البشري في تربة منطقه القلط ومقارنتها مع قيم المعادن في القشرة الأرضية. إن عملية تطبيع بعض المعادن مثل التيتانيوم والفناديوم والمنغنيز والكوبلت والربديوم والفضة والليثيوم والبورون والبيريليوم مع الألمنيوم والحديد أظهرت كنتائج انهم ملوثات ناتجة عن نشاط بشري في معظم مواقع منطقة القلط ز إن حساب معامل التخصيب أظهر أن الرصاص له اعلى قيم في المعادن النزرة وتربة منطقة القلط وهناك قيم معتدلة لكل من السناديوم والفضة في بعض المناطق وبالتالي هذه النتائج تظهر انه لا يوجد تلوث ناتج عن نشاط بشري في المنطقة. وقد بينت قيم تراكيز المعادن الثقيلة في تربه منطقة القلط النظيفة أعلى منها في القشرية الأرضية وبالتال العناصر الثقيلة اعتبرت كمكون للتربة وممكن أن تأثر على المياه السطحية والجوفية وعلى السكان أن زادت نسبتها. التوصيات لهذا البحث هي: عمل دراسات مستقبليه على تأثير التلوث بالعناصر الثقيلة على المياه الجوفية وتأثيرها على السكان وتراكيز المعادن في مياه الوادي، ولدراسة تأثير المعادن الثقيلة على المياه السطحية وكذلك دراسة تأثيرها على إدارة الأراضي الصالحة للرعي، ودراسة كيفية معالجة المعادن الثقيلة والنزرة في تربة منطقة القلط. |
---|---|
وصف العنصر: |
عنوان أخر: محتوى المعادن الثقيلة وتوزيعها في التربة الطينية والرواسب في وادي الفارعة بفلسطين |