| المستخلص: |
يرى الباحث ان الدرس اللساني من الدروس القديمة الحديثة التي عني بدراستها المتأخرون وأشار اليها الأقدمون، حيث وجد الباحث أن للعرب باعا طويلا في هذا الحقل اللغوي قد وقع اختيار الباحث على قصائد ثلاثة في مدح الرسول (صلى الله عليه وسلم) حيث كان للسبك اللغوي أثر واضح فيها. زخرت قصائد البردة الثلاث لشتى اضرب الاحالة وهو المعيار الاساس في الدراسة، فقد عرض الباحث نظرة عامة عن الدراسات السابقة والمدارس اللسانية والسبك ودلالته في المبحث الأول وتناول المبحث الثاني الاحالة والحذف والاستبدال والوصل وايضا تعريف السبك لغة واصطلاحا وأنواع السبك وهي الإحالة إذ قسمها على الضمير واسم الإشارة والمعرف ب (ال) والمقارنة، وأما المبحث الثالث فقد قسمه على مطلبين السبك بالحذف والاستبدال ذاكرا فيه أنواع الحذف أي ما يحذف من اسم وفعل وجملة ثم ذكر في المبحث الثاني قرينه وهو الاستبدال ذاكرا أنواعه وهو الاسمي والفعلي والمقالي ثم خاتمة عرج بها الباحث على أهم ما ورد في هذا البحث ثم ثبت جمعت المصادر التي أسهمت في إنجاز هذا البحث.
The researcher considers that the linguistic lesson is one of the ancient and modern lessons that the later ones studied and referred to, as the researcher found that the Arabs have a long history in this linguistic field. In which. The three poems of Al-Burdah were replete with various multiplication of reference, which is the main criterion in the study. The definition of (the) and the comparison, and as for the third topic, it was divided into two demands of casting by deletion and substitution, mentioning the types of deletion, i.e. what is omitted from a noun, a verb and a sentence. It was mentioned in this research, then it was proven that the sources that contributed to the completion of this research were collected.
|
