ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تقنية الفراغ الباني:...>مارك

تقنية الفراغ الباني: دراسة في شعر جعفر بن علبة الحارثي

المصدر: مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة ذي قار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: علي، حنان بندر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ali, Hanan Bandar
المجلد/العدد: مج11, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 617 - 648
ISSN: 2073-6592
رقم MD: 1248742
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
الشعر العربي | جماليات الفراغ | الحارثي، جعفر بن علبة، ت. 145 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
تقنيات البياض | الفجوات | الشغور | النفيات | Whites Techniques | Gaps | Vacancies | Negating
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04290nam a22002297a 4500
001 1999154
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 278524  |a علي، حنان بندر  |e مؤلف  |g Ali, Hanan Bandar 
245 |a تقنية الفراغ الباني:  |b دراسة في شعر جعفر بن علبة الحارثي 
260 |b جامعة ذي قار - كلية التربية للعلوم الإنسانية  |c 2021 
300 |a 617 - 648 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a انتقت هذه الدراسة مفهوم (الفراغ الباني) بعده من أبرز الآليات الإجرائية في نظرية جمالية القراءة والتلقي، ولاسيما المفاهيم عند (فولفغانغ إيزر)، واستثمار هذا الميكانيزم النصي في إضاءة شبكة البياضات والفجوات والنفيات الممتدة على جسد المتون الشعرية للشاعر (جعفر بن علبة الحارثي ت (145ه)) التي تتيح للقارئ إمكانية توليفية تسهم في تأطير تدخلاته التأويلية، وقد توزعت الدراسة على ثلاثة محاور سبقت بمقدمة وختمت بأبرز نتائج البحث، اختص المحور الأول بتقنية البياضات وهي وجود مساحات فارغة في الكيان النصي يعمد إليها المنشئ ليشرك القارئ في ملئها عن طريق التأويل ما يوجد علاقة ترابطية بين النص ومتلقيه، والمحور الثاني جاي في تقنية الشغور أو الفجوة والانقطاع وهي إحداث فجوات في النص بدافع جمالي، يمنح القارئ دورا في العملية الإبداعية بسد تلك الفجوات، أما المحور الثالث فهو محور النفيات ويقصد به كسر أفق توقع القارئ بنفي العناصر المألوفة وأبطال مرجعيتها داخل النص رغبة في إشراك القارئ في إنتاج المعنى.  |b This study has chosen the concept of (the building vacancy) considering it as one of the most prominent procedural means in the theory of beauty in reading and receiving, specially the concepts of Ears Wolfgang. This contextual mechanism has been invested in enlightening the net of whites, gaps and negating which are extending on the body of poetic texts for the poet (Ja’far bin Ulba Al-Harithy (died in 145). These whites, gaps and negating allow the reader a composing ability that helps in framing his interpretative interferences. The study is divided into three parts preceded by the introduction and the conclusion of the most important results. The first part is dedicated to the whites techniques which mean the existence of empty spaces in the textual frame deliberately done by the text creator to involve the reader filling these gaps by interpretations that create a mutual relation between the text and the reader defined by the text creator. The second part is about the technique of vacancy, gap and stoppage which means making gaps in the text out of the beauty motive. These gaps allow the reader a role in the creative process in bridging them. The third part is negating which means breaking the expectation horizon of the reader by negating the familiar elements and spoiling its references inside the text. This is done out of the will of involving the reader producing meaning. 
653 |a الشعر العربي  |a جماليات الفراغ  |a الحارثي، جعفر بن علبة، ت. 145 هـ. 
692 |a تقنيات البياض  |a الفجوات  |a الشغور  |a النفيات  |b Whites Techniques  |b Gaps  |b Vacancies  |b Negating 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 التربية والتعليم  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Education & Educational Research  |c 020  |e Scientific Journal Of education college for Humanities  |f Journal of College of Education  |l 001  |m مج11, ع1  |o 1494  |s مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية  |v 011  |x 2073-6592 
856 |u 1494-011-001-020.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1248742  |d 1248742 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.