ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحماية الدولية لحقوق الأقلية...>الوصف

الحماية الدولية لحقوق الأقلية الروهينغا في ميانمار

العنوان بلغة أخرى: International Protection of the Rights of the Rohingya Minority in Myanmar
المصدر: مجلة الكلية الإسلامية الجامعة
الناشر: الجامعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الموسوي، نشوان رزاق محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohammed, Nashwan Razak
المجلد/العدد: ع61
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 725 - 753
DOI: 10.51837/0827-000-061-029
ISSN: 1997-6208
رقم MD: 1250842
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الروهينغا | الأقليات الإسلامية | الجرائم البوذية | حقوق الإنسان | الحماية الدولية | ولاية أراكان | ميانمار
كلمات المؤلف المفتاحية:
الروهينغا | أراكان | ميانمار | المسلمون | البوذيون | حقوق الإنسان | الحماية الدولية | الأمم المتحدة | المنظمات الدولية | Myanmar Government | Muslim | Buddhists Arakan Region Rohingya Minority | Human Rights | International Protection UN | International Organizations
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

45

حفظ في:
المستخلص: الروهينغا" هم مسلمون يقطنون بولاية أراكان في دولة ميانمار (بورما سابقا)، حيث تجري عملية تطهير عرقي ضدهم من قبل البوذيين المتطرفين بمساندة الحكومة الميانمارية منذ عام 2012، وقد ظهرت القضية للرأي العام وتعاطفت معهم الدول العربية والإسلامية ومن دون نجدتهم، ثم طوت الأيام والسنين قضيتهم ولم يعد يهتم أحد لذكرهم شيئا، لكن لا يعني هذا أن الجرائم توقفت بحق المسلمين الروهينغا، كلا بل هي قائمة على قدم وساق، ربما بشكل أكبر حيث ينتهز المتطرفون البوذيون انشغال العالم بأحداث الصراعات الكبرى القائمة. إن أزمة مسلمي "الروهينغا" في ميانمار ليست حديثة، لكن وتيرتها تصاعدت بعدما قتلت مجموعة بوذية متطرفة لعشرة من دعاة مسلمي الروهينغا في شهر يونيو/ حزيران عام 2012 م عند عودتهم من العمرة، حيث قامت هذه المجموعة بضرب الدعاة بأبشع الصور حتى أودت بحياتهم، وذلك بعدما اتهموهم ظلما وجورا بالوقوف وراء مقتل فتاة بوذية بعد اغتصابها. الأمر الذي أدى إلى اندلاع حرب شاملة على الروهينجيين في إقليم أراكان من قبل مجموعات بوذية مسلحة بالأسلحة الخفيفة والعصي، ومارسوا كافة أعمال القتل والتعذيب وحرق وهدم بيوت مسلمي الروهينغا.

Rohingya are Muslims living in the state of Arakan in Myanmar country (Burma in the past), where an ethnic cleansing operation is being carried out against them by the Myanmar government which helps extremists Buddhists doing that since 2012, the case has appeared to the public opinion and some Arab countries had sympathy on them but without any help, days and years passed whereas no one ever cared about the case, but it does not mean that crimes against the Rohingya Muslims have stopped No, it is still up by attacking them Myanmar government is depending on the extremists Buddhists while the world is preoccupied with the events of major dark conflicts. The crisis of the Rohingya Muslims "in Myanmar is not recent, but it's pace escalated after committing some extremists Buddhists a murder crime against Rohingya Muslim preachers in June 2012 upon their return from Umrah, this group beat the preachers a brutal way till death, After accusing them Unfairly and unjustly of being behind a murder crime of a Buddhist girl after raping her, which led to the outbreak of an all-out war against the Rohingya people in the Arakan region by Buddhists groups armed with light weapons and batons, and they practised all kinds of killing, torture, burning and demolishing the houses of the Rohingya Muslims.
ISSN: 1997-6208

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.