ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما مال إليه الدكتور أحمد كاظم البهادلي من آراء أصولية في مقدمات كتابه "مفتاح الوصول إلى علم الأصول" في مسالة "الكتاب المجيد"

العنوان بلغة أخرى: What Dr. Ahmed Kadhem Al-Bahadely Tend in from the Fundamental Opinions in the Introductions of His Book "Muftah Alwossu to Fundamentals Science" in Question of "The Book of Glory" "Alkitab Almajeed"
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: الجابري، سناء خضير محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Aljabry, Sana Khdhaor Mohammed
مؤلفين آخرين: طارش، علي جميل (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج12, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 429 - 448
DOI: 10.33843/1152-012-001-016
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 1255190
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
ما مال إليه | الدكتور | البهادلي | المقدمات | الكتاب المجيد | Intend to | Dr. Bahadli | Introductions | Glorious Book
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "شرع الشيخ الدكتور أحمد البهادلي في مقدمات كتابه (مفتاح الوصول إلى علم الأصول) إلى بيان وتوضيح بعض المسائل الأصولية والفقهية والتي رآها من ضروريات تلك المقدمات، نجده يصرح بوضوح إلى ميله لبعض المسائل والآراء التي استند إلى اختيارها ومال إلى حكمها، ومن تلك الآراء، أورد الدكتور بعض المسائل والآراء المرتبطة بالكتاب المجيد، وإليك ما مال إليه من الآراء الأصولية في تلكم الأمور. أورد الشيخ الدكتور أحمد البهادلي بعض المسائل والآراء المرتبطة بالكتاب المجيد، إذ إنه أورد ما يتعلق بلفظ الكتاب والمفهوم والمنطوق والحقيقة والمجاز والناسخ والمنسوخ، والمشترك والأمر والنهي والعام والخاص وغير ذلك، من المسائل التي رآها مرتبطة بمبحث الكتاب الكريم، ولا يخفى أن تقديم الكتاب على غيره يعده مرجع الأدلة ومصدر المصادر، فمن البديهي أن يكون مقدما عليها في الرجوع إليه عند إرادة معرفة الحكم الشرعي، فإن لم يوجد الحكم فيه وجب الرجوع إلى السنة، وذلك لأن السنة مبينة للكتاب، وشارحة لمعانيه، ومن هنا نجد إن الشيخ الدكتور في هذا المعنى، أما الكتاب والسنة نفسهما فهما في رتبة واحدة لأنهما معا ينتسبان إلى الله، لأنه نسبة الكتاب إلى الله تعالى واضحة، وأما السنة فلأنها صادرة عن النبي المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى فإنه وحى يوحى، وإليك ما مال إليه من آراء أصولية في هذه الأمور. إن عكوف الدكتور أحمد كاظم البهادلي على الكتب الثقافية والعلمية وتحصيلهما، انعكس إيجابا وبشكل واضح على شخصيته وعلميته، أخذ بمنهجية خاصة به وسار عليها، ورأى أنها نافعة لازمة لطلبة العلم، أما منهج الدكتور أحمد كاظم البهادلي في كتابه (مفتاح الوصول إلى علم الأصول) فكان على نهجين رئيسين هما: منهج ثابت ومنهج متغير، وقد صرح في مقدمة كتابه بهذه المنهجية بقوله: ""وأني حين أريد الكتابة في هذا العلم لا أريد اتباع هذا المنهج إلا في السعة والشمول ولا في العمق""."

"Sheikh Dr. Ahmed Al-Bahadli set out in the introductions to his book (The Key to Access to the Science of Fundamentals) to clarify some of the issues of fundamentalism and jurisprudence, which he saw as one of the necessities of those introductions. The doctor has some issues and opinions related to the Glorious Book, and here are the fundamentalist opinions he tended to in these matters. Sheikh Dr. Ahmed Al-Bahadli mentioned some issues and opinions related to the Glorious Book, as he mentioned what is related to the wording of the Book, the intelligible, the uttered, the truth, the metaphor, the abrogator, the abrogated, the common, the command and the prohibition, the general and specific, and other issues that he saw related to the study of the Holy Book. It is considered by the reference of the evidence and the source of the sources, so it is obvious that he should refer to it when he wants to know the legal ruling. If the ruling is not found in it, it is necessary to refer to the Sunnah, and that is because the Sunnah clarifies the Book, and explains its meanings, and from here we find that Sheikh Dr. And as for the Sunnah, it is because it is issued by the infallible Prophet who does not speak out of whim, for he is a revelation that is revealed. Dr. Ahmed Kazem Al-Bahadli’s dedication to cultural and scientific books and their collection, reflected positively and clearly on his personality and his science. He took a methodology of his own and followed it, and he saw that it is useful and necessary for students of science. There are two main approaches: a fixed approach and a variable approach, and he declared in the introduction to his book this methodology by saying: “When I want to write in this science, I do not want to follow this approach except in terms of breadth and comprehensiveness and not in depth."

ISSN: 2227-2895