المصدر: | بيادر |
---|---|
الناشر: | نادي أبها الأدبي |
المؤلف الرئيسي: | اليوسف، سعود بن سليمان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع58 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 59 - 77 |
ISSN: |
1319-0350 |
رقم MD: | 1257444 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان في الختام تبدأ الدهشة. استعرض دراسة في شعر عبد الله الرشيد الذي حرص على أن يكون مطلع قصيدته وخاتمتها مجودين؛ لأنه يؤمن بأن المطلع هو أول ما يجذب السامع أن الخاتمة هي ما يبقى في ذاكرة المتلقي. وأشار إلى أن خاتمة القصيدة تعرف بأنها الفكرة الأخيرة التي سعى الشاعر إلى ختم قصيدته بها. وتناول أن أهم ما يفاجئ متلقي شعره خواتيم قصائده، وأنه ختم كثيراً من قصائده بحكم توجز رؤيته في القصيدة كلها. وناقش الحكمة المنفصلة والخاتمة المفاجئة وميلاد قصيدة. وأوضح أن الشاعر لم يصل لوصف يشبع نهم المتلقي المتطلع إلى معرفة المخاطب في القصيدة. وتطرق إلى تقنيات الخاتمة والتكثيف والخلاصة، حيث تحدث أنس داود عن أن القصيدة الحديثة حققت ثلاثة منجزات منها التكثيف. وبين أنه في كثير من قصائده تعمد أن يخيب انتظار المتلقي ويفاجئ أفق الانتظار بغير المتوقع. وعرض أنه ختم بعض قصائده باستفهامات موجهة إلى ذاته تعبيراً عن قلقه على حالة أو دهشة مما حوله. واختتم بالإشارة إلى أن الخاتمة عنده كانت لافتة للنظر من حيث زخمها بالمعاني وكثافة الصور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1319-0350 |