المستخلص: |
سلط المقال الضوء على سيلفي لي بون دوبوفوار رسائل أمي إلى نيلسون ألغرين (1947 -1964). بين أن جامعة كولومبوس أوهايو استولت على حقوق نشر رسائل دوبوفوار إلى نيلسون ألغرين، رغم ذلك عمل وكلاء نيلسون على منع إصدارها ونشرها. تلك الرسائل مكونة حالة من الغموض فهي تدل على المرسلات المتميزة المتجانسة المتقاربة قبل أن تصبح حميمية فعملت دوبوفوار على سردها في عمل يحمل اسم رسائل إلى نيلسون ألغرين عشق فيما وراء المحيط الأطلسي. حيث أن اختلاف الجنسيات بينهم يظهر في اختلاف السمات النمطية الأمريكية من الفرنسية. لقد استند سيمون دو بوفوار في تدوينها للرسالة على إنعاش ينساب عن بعد. خلص المقال إلى أن دو بوفوار كانت تخشى ما حدث من قول أشياء على لسانها ومن تفكك كتابتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|