ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سياسة ليبيا الخارجية تجاه بعض...>الوصف

سياسة ليبيا الخارجية تجاه بعض الدول الإفريقية والقضية الفلسطينية بين عامي 1973-1977 م في وثائق وزارة الخارجية الأمريكية: دراسة تاريخية

العنوان بلغة أخرى: Libya's Foreign Policy Towards Some African Countries and the Palestinian Cause1973-1977 in US State Department Documents: Historical Study
المصدر: مجلة كلية التربية للبنات للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: سالم، بان صبيح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج15, ع29
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 173 - 196
DOI: 10.36327/0829-015-029-041
ISSN: 1993-5242
رقم MD: 1257797
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
السياسة الخارجية | العلاقات الليبية الإفريقية | العلاقات الليبية الفلسطينية | القضية الفلسطينية | معمر القذافي ، الرئيس السابق
كلمات المؤلف المفتاحية:
ليبيا | علاقات خارجية | القضية الفلسطينية | القذافي | الولايات المتحدة | Libya | Foreign Relations | Gaddafi | United States | The Palestinian Issue
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: "حاولت الحكومة الليبية أن تؤدي دورا حيويا في منطقة الشرق الأوسط خلال حكم العقيد معمر القذافي، وذلك نابع من ضرورات استراتيجية تراها الحكومات الليبية أنها تعزز من سياسة الأمن القومي لها فلم تشأ أن تكون بمعزل عن الأحداث الجارية في المنطقة بكل أشكالها (الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعسكرية) وكان العقيد القذافي يحاول أن يوسع دائرة نفوذه وعلاقاته مع أغلب الحكومات العربية والإفريقية على حساب المصالح الأجنبية التي كان يرى فيها خطرا على المنطقة. لقد تناولت وثائق وزارة الخارجية الأمريكية التفصيل في سياسات الحكومة الليبية المتمثلة برؤى ومواقف القذافي تجاه أحداث منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ابتداءا من عام ١٩٧٣ م ولغاية عام ١٩٧٧ م، إذ تعد هذه المدة من أحلك المدد التاريخية وأكثرها سخونة كانت قد مرت على منطقة الشرق الأوسط عامة، وحكومة القذافي خاصة يسبب الصراع العربي -الإسرائيلي والأحداث السياسية التي عصفت بدول المنطقة كما سيتضح بثنايا البحث، والمحاولات العربية لعمليات السلام مع إسرائيل، ومحاولات ليبيا عرقلتها، علاوة على تدخلات القذافي في الشؤون الإفريقية. لقد تركزت مضامين الوثائق الأمريكية حول إعطاء صورا واضحة لأبرز توجهات السياسة الخارجية لليبيا ومحاولات القذافي خلق مشاكل داخل الأراضي العربية والأفريقية في محاولة منه لتصدير أزمات بلاده، ومعارضة كل أوجه السلام مع الولايات المتحدة وإسرائيل، فقد اقتصر البحث على دراسة محطات معينة من تاريخ علاقات ليبيا الخارجية حسب ما جاء بتلك الوثائق ولم يتناول البحث جميع معالم السياسة الخارجية الليبية؛ وذلك تماشيا مع ما جاء في الوثائق الأمريكية إذ التركيز على مسائل دون أخرى التي تعد مصدرا وثائقيا دقيقا في نقل الأحداث إذ أن أغلب تلك التقارير كانت تكتب من قبل موظفي السفارة الأمريكية في عدد من عواصم البلاد العربية وكان هؤلاء الموظفين يراقبون عن قرب مواقف وتصريحات وبيانات القذافي والحكومة الليبية حيال ما يجري في منطقة الشرق الأوسط، والبعض الآخر منها عبارة عن ملخص لمباحثات أو لقاءات أو مؤتمرات صحفية. قسم البحث إلى مقدمة وثلاثة مباحث، فقد سلط المبحث الأول الضوء على الموقف الأمريكي من سياسة ليبيا تجاه بعض الدول الأفريقية، وتابع المبحث الثاني توتر العلاقات الليبية -المصرية، بينما جاء المبحث الثالث ليسلط الضوء على سياسة ليبيا الخارجية تجاه القضية الفلسطينية، فيما تضمنت الخاتمة أبرز الاستنتاجات التي توصل إليها البحث. اعتمد البحث على تقارير صادرة من وزاره الخارجية الأمريكية للمدة ١٩٧٣ -١٩٧٦ مFOREIGN RELATIONS OF THE UNITED STATES (F.R.U.S) وعدد من المصادر والمراجع العربية والمعربة لتعريف بعض الشخصيات التي وردت في متن البحث."

"During the 1970s, the Libyan government was keen to have a political and economic role in the Arab region, especially since the region was full of events and developments that left its mark not only on the Middle East, It was headed by the October 1973 war, the issue of supporting the Palestinian armed factions and the issues of creating crises within the neighboring countries of Libya and the regional countries, in the desire of the Libyan government to top the list of the most influential countries on the course of international politics. The ambitions of Libyan leader Muammar Gaddafi were even greater, and he believed that he could play a larger and larger role. He aspires to be the leader of the Arab nation and the axis of every important event that could happen in the region by adopting a policy based on anti-Israel and foreign presence. The region, by participating in the management of crises that hit the Middle East. Libya has been keen to monitor developments in neighboring countries and regional countries, especially those which feel that they pose a threat to its national security or facilitate the process of foreign presence, so Gaddafi tried to build a regional security system in the Arab region despite the contradiction between the goals and targets of some of those countries, And tried in various ways to attract some of these governments to the ranks in all international fields, but failed to achieve this, and therefore wanted to strengthen the arsenal of military army for fear of a union may bring some Arab governments and the United States and Israel against his directions."
ISSN: 1993-5242

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.