المستخلص: |
كشف المقال عن سبب اعتبار ليف تولستوي أن الإسلام أفضل من الأرثوذكسية. وبين أن ليف كان له موقف خاص من الإسلام وكان على تواصل مع المسلمين وهذا ما يفسر أنه اعتنق الإسلام أو أراد اعتناق الإسلام. وذكر أن علاقاته مع المسلمين بدأت في سن الثالثة عشرة م عندما انتقل إلى عمته في فازان، كما أنه درس في قسم اللغات الشرقية، ودرس أطباع المسلمين القوقازيين. وأكد أنه كان مهتما بجميع الديانات وأن ما جذبه في الإسلام أنه دين حيوي وقوي. وأوضح أن ليف تميز بتفكيره الاستثنائي وآرائه الأصلية والتي كانت غريبة عن المجتمع الروسي. واختتم المقال بتأكيد أنه على الرغم من أفكار ليف أنه لم يعتنق الإسلام علناً، ولكن أفكاره وطريقة حياته جعلت الكثير يتعلم منه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|