المصدر: | مجلة جامعة بابل - العلوم الانسانية |
---|---|
الناشر: | جامعة بابل |
المؤلف الرئيسي: | الملا، جبار كاظم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al Mulla, Jabbar Kazem |
المجلد/العدد: | مج23, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 338 - 361 |
ISSN: |
1992-0652 |
رقم MD: | 1258197 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
المفيد | المرتضي | الطوسي | البويهيون | السلاجقة | Al-Mufeed | Murtada | Tusi | Albuehion | Seljuks
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
إن مدرسة بغداد الفقهية إحدى كبريات مدارس الفقهي الإمامي التي تفرعت عن مدرسة أهل البيت صلوات الله عليهم أجمعين، والتأصيل الفقهي-في إطاره النظري في مدون مستقل عن الفقه-فقهاؤها هم من شيدوا بنيانه والمنهج التكاملي الذي جمع بين العقل والنقل هم بناته، ومن جاء من الأصوليين بعدهم سار على هذا المنهج منذ ذلك الوقت حتى يومنا هذا. وعلى أيديهم تمت المحاولات الأولى لفصل الأبحاث الأصولية عن الأبحاث العقائدية-أصول الدين-والأبحاث الفقهية، وإن تثليث الأصول الاجتهادية: (الكتاب، السنة، والإجماع) منهم صدر-لأن عصر النص لم يعهد سوى الكتاب والسنة؛ بوصفهما مصدرين للحكم الشرعي، نعم تبنى الفقهاء بعض القواعد الأصولية المستقاة منهما وجرى التفريع عليها بعد إلقائها من أئمة أهل البيت صلوات الله عليهم أجمعين وندبهم للتفريع عليها ولكن في حدود بدائية بسيطة-وهو معتمد إلى يومنا هذا يمثل المرحلة الأولى من مراحل الاجتهاد التي تنتج الحكم الواقعي، أما الأصل الاجتهادي الرابع العقل، فهم تعرضوا إلى ذكره في الجانب التطبيقي الفقهي، وصرحوا بالرجوع إليه عند تعذر الأصول الثلاثة المذكورة آنفا، إلا أنهم أغفلوا ذكره في النظرية الأصولية عند حصر الأصول الاجتهادية عندهم. The Baghdad jurisprudential school one of the largest schools of jurisprudence Imami, which branched off from the School of Ahl al-Bayt prayers of Allah be upon them all, and rooting idiosyncratic-in the theoretical framework in an independent blogger on jurisprudence-jurists are built crumbling integrative and approach combining mind and transportation are his daughters, and came from fundamentalists marched on this approach since that time until the present day. And their hands were the first attempts to separate the fundamentalist research on ideological research-the origins of religion-and the research of jurisprudence, although triangulation discretionary assets: the book, the year, and the consensus of them Sdr-because the text era did not entrust only the Quran and Sunnah; as exporters legitimate rule, yes jurists adopted some rules fundamentalism learned of them have been branching out after dumping of Ahlulbait prayers of Allah be upon them all, Assignment of subsidiarity them, but in a simple primitive limits-which is supported to this day represents the first phase of the diligence that produces realistic judgment, the origin discretionary fourth reason, they have been subjected to mentioned in the practical side of jurisprudence, and stated can not be accessed when the assets of the three mentioned above, but they neglect to mention the fundamentalist theory when inventory discretionary assets they have. |
---|---|
ISSN: |
1992-0652 |