ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحياة في مدينة ماري...>الوصف

الحياة في مدينة ماري

المصدر: مجلة الأدب العلمي
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: خليف، بشار محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع50
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 54 - 73
رقم MD: 1259775
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الكشوفات الأثرية | المعابد السومرية | المعتقدات الدينية | التراث الحضاري
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة للتعرف على الحياة في مدينة ماري. أوضحت أنه لا يمكن دراسة الحياة المعتقدية في مدينة ماري في الألف الثالث دون الاستناد على البعد الديمغرافي والاجتماعي في شقيه الزماني والمكاني؛ حيث أن المعطيات الأثرية تؤكد ميزة التفاعل والامتزاج الاجتماعي والتنوع في مجال الرموز الاعتقادية تبعاً للتنوع الديمغرافي. وناقشت أن الدلائل تشير إلى أن الأرباب السومريين والعموريين عبدوا بآن واحد في ماري. وتناولت مقاربة فئات الكهنة التي كشفت عنها وثائق المدن الرافدية والتي يعتقد أنها انسحبت على الحياة الاعتقادية بعامة على كامل المشرق ومنه مدينة ماري ومن تلك الفئات الكالو، الأشيفو أو مشماشو، البارو، قدشتو. وتطرقت إلى طقوس المعبد حيث كان المعبد يعبر عدة مراحل طقوسية يومية ومنها غسل تماثيل الآلهة وكسوتها وإطعامها. واشتملت على أن ماري قدمت نصوص ما يزيد على (125) سماً إلهياً مقدساً مثل شمس، أدد، عشتار، إيا، ننهور ساج، داجان. وتحدثت عن الواقع السياسي في الألف الثالث قبل الميلاد عصر ماري. وبينت أن الوثائق التي قدمتها المدينة أبانت عن ستة ملوك حكموا ماري لمدة (136) عاماً. وتناولت الحياة الاقتصادية والتجارية في (2900-2350 ق.م)، والنشاط الملاحي على الفرات وتقنياته. وعرضت مملكة ماري في عصر الفاعلية الأكادية (2350-2160 ق.م)، والواقع التجاري في المشرق في عصر الفاعلية الأكادية. واختتمت الورقة بتوضيح أن سورية خرجت عموماً من أزمات العصر الأكادي وحروبه ضعيفة جداً وبحضارة مدينة متقهقرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.