المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على الطوفان المشرقي بين الأسطورة والاكتشافات الأثرية. توجد أول وثيقة تذكر رواية الطوفان في نص مسماري. قدمت وثائق الرافدين العائدة للألف الثاني قبل الميلاد معلومات دقيقة وغزيرة عن معالم الطوفان البابلي وتمثل ذلك في ملحمة (جلجامش)، توجد روايات عن الطوفان في الوثائق البابلية لكن أهمها بعد ملحمة (جلجامش) هي (ملحمة أتراخيس). يبدو أن مدوني التوراة في القرن السادس قبل الميلاد في بابل وأثناء فترة السبي البابلي قد استوحوا القصة البابلية أو أنهم استمدوها من ثقافة بلاد كنعان قبل سبيهم. أشار إلى سفر التكوين. عرض مقارنات بين النص التوراتي والنصوص المشرقية (السومرية-البابلية). واختتم البحث بالتأكيد على أن إحدى الوثائق ذكرت (أن الطوفان قضى على الجميع وبعد الطوفان نزل الحكم الملكي من السماء من جديد وأصبحت مدينة كيش مقر حكم الملوك وقبل الطوفان كان الحكم الملكي قد هبط من السماء لأول مرة في مدينة اريدو). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|