ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فرانكشتاين بين الفن القوطي والأدب العلمي

المصدر: مجلة الأدب العلمي
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: محمد، أحمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع66
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: شباط
الصفحات: 21 - 28
رقم MD: 1260246
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على فرانكشتاين بين الفن القوطي والأدب العلمي. وأشار إلى الأدب الروائي العلمي كونه واحدا من أبرز الانساق الثقافية المعاصرة، ولم يكن أدب الخيال العملي مقتصر على مضاهاة العلوم. والفن القوطي ضرب من ضروب الأدب الشائق الذي أخذ يجذب القراء منذ ظهوره في إنكلترا في مطلع القرن التاسع عشر الميلادي. وتناول مفهوم فرانكشتاين والذي يعني إله النار الجديد في موضوع رواية الكاتبة البريطانية ماري ولستنكرافت شيلي، وبطل الرواية هو فيكتور فرانكشتاين سليل العائلة الثرية ومن فرط ذكائه ظن أن بإمكانه بعث الروح في المادة، فأعتزل الناس وداوم على البقاء في مختبره للوصول لغايته. وأشار المقال إغراء شخصية فرانكشتاين للأدباء فظهرت روايات أخري تمتح من معينها، ولم يقف الأمر عند الأدباء بل انتقل إلى الأعمال السينمائية. وبين المقال أن فكرة إنشاء مسخ لم تكون وليدة الخيال الأدبي بل حاول عالم إجراء تجربة حقيقية على جثة أحد السجناء قبل رواية (شيلي). واختتم بالإشارة إلى وجود صلة بين أدب الرعب والاتجاه الرومانسي في الأدب تمثلت في رواية فرانكشتاين الذي له ميول عاطفي تجاه أنثي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة