ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محاكاة العيش علي القمور

المصدر: مجلة الأدب العلمي
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: الشالاتي، محمد حسام (مؤلف)
المجلد/العدد: ع84
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: آب
الصفحات: 164 - 175
رقم MD: 1261012
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال محاكاة العيش على القمر. وأوضح عمل الباحثون في جميع أنحاء العالم للعودة إلى سطح القمر والبقاء هناك مدة لإجراء الدراسات والتحضيرات للعيش عليه. وأوضح أن كل ما قامت به البشرية هو لمس سطح ورفع العلم الأمريكي عليه والمغادرة، فالبشر لم يعيشوا هناك فعليا، نظرا لعدم توافر الميزانية العالية المطلوبة للقيام بأكثر من ذلك. وأشار المقال إلى رحلة الفضاء التي شهدها العالم كله (أبولو -11) التي كان روادها نيل ارمسترونغ وإدوين ألدرين ومايكل كولنزوكانت مهمتهم تحقيق هدف غير مسبوق وهو الذهاب إلى القمر. وأشار المقال إلى القارة القطبية الجنوبية فهي القارة الأكثر قسوة على الأرض، لهذا ذهب فريق من الباحثين إليها من مدينة بريمن الألمانية من مركز الطيران والفضاء الألماني (DLR) وسيمضون شهرين في محطة نويماير الثالثة للأبحاث والعمل على مشروع الفكرة منه هي تجربة جميع التكنولوجية الضرورية والإجراءات العملية في القطب المتجمد الجنوبي لكي يصبح بناء بيت زجاجي في الفضاء فعال. وأوضح المقال اختلاف رؤية الأشياء على القمر فتستخرج المياه من الرمل القمري، ولا يوجد غلاف جوي للقمر يحميه من الإشعاع ومن الأجسام الطائرة وهو مكشوف لخطر الإشعاع الكوني. وأشار المقال للعديد من الباحثين والهيئات والمؤسسات وتجاربهم المختلفة في مجالات عديدة لتهيئة العيش على القمر والبقاء عليه لأطول فترة ممكنه. واختتم بالإشارة إلى أن فكرة عمل البشر معا على مستوي العالم للتمكن من بناء قاعدة ومركز دائم على سطح القمر ممتعة جدا، وأن العودة إلى القمر موجودة دائما لكوننا مولعون من كل قلبنا بالخروج والاستكشاف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة