ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صيغ المبالغة وطرائق توظيفها في النظم القرآني

المصدر: مجلة التربية
الناشر: اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم
المؤلف الرئيسي: درويش، أحمد محمود عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: س50, ع201
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 189 - 202
رقم MD: 1261108
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على صيغ المبالغة وطرائق توظيفها في النظم القرآني. أشارت إلى أن صيغ المبالغة تدل على المبالغة في الفعل بتحويل اسم الفاعل إلى أحد هذه الصيغ (فعال وفعول وفعيل، ومفعال وفعِل). تناولت صيغة فعال وآفات اللسان، حيث ذكر الصيغة في القرآن في مواضع كثير كما ورد في سورة القلم (وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ). أوضحت صيغة فعول وتأصيل النقص في صفات الإنسان، ووردت هذه الصيغة في القرآن الكريم في سورة إبراهيم الآية (34). بين صيغة فعيل واتساع المعنى في وصف البيت الحرام، كما ورد في الآية (وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ) في سورة التين (2). تطرقت إلى صيغة فعيل وقيمة الصداقة بين الكلمات، كما ورد في سورة البقرة الآية (119). اختتمت الورقة بذكر صيغة فعل ورد فعل سيدنا موسى، كما ورد في سورة الأعراف الآية (134). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة