ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Les Dispositifs D’insertion Professionnelle en Algérie: Réforme ou Précarisation

المصدر: دراسات في العلوم الإنسانية والإجتماعية
الناشر: جامعة الجزائر 2 أبوالقاسم سعدالله - كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية
المؤلف الرئيسي: Noui, Rabah (Author)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 321 - 340
ISSN: 1112-346X
رقم MD: 1261196
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
جهاز الإدماج المهني (DIP) | العمالة الهشة | المرونة | عقد محدد المدة (CDD) | شبكة العلاقات الاجتماعية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04246nam a22002297a 4500
001 2013213
041 |a fre 
044 |b الجزائر 
100 |9 630746  |a Noui, Rabah  |e Author 
245 |a Les Dispositifs D’insertion Professionnelle en Algérie:  |b Réforme ou Précarisation 
260 |b جامعة الجزائر 2 أبوالقاسم سعدالله - كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية  |c 2018 
300 |a 321 - 340 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a إن تركيز سياسات الحكومة على الجانب الكمي للحد من معدل البطالة بأي ثمن قد أثر سلبا على نوعية العقود وظروف العمل بزعزعة استقرار المسارات الوظيفية للعمال وتوليد الشعور بعدم الرضا لدى العامل. من هذا المنظور، أصبح انعدام الأمن الوظيفي واقع اجتماعي لا مفز منه. لذا فإن الإشكالية المركزية التي سنحاول تسليط الضوء عليها من خلال هذه الورقة هي أن فرص العمل المستحدثة في الجزائر في إطار أجهزة الإدماج المختلفة لا تحقق التكامل الاقتصادي والاجتماعي المرجو بل على العكس من ذالك، فإن خاصية عدم الاستقرار في هذه الوظائف تؤدي إلى إضعاف شبكة العلاقات الاجتماعية، وجعل العامل أكثر عرضة للمخاطر الاجتماعية. أين نحن من عواقب هذه السياسة التوظيفية التي انتهجت مبدئيا من أجل خلق أ كثر مرونة في التوظيف تحت ضغط اقتصاد السوق؟ ألا يمكننا القول إن تلك المرونة تحولت إلى هشاشة مما انجر عنها ما اصطلح على تسميته "العاملين الفقراء"؟  |d La focalisation des politiques d’emploi sur la quantité pour réduire à tout prix le taux de chômage s’est répercutée négativement sur la qualité des contrats et les conditions du travail en déstabilisant les trajectoires professionnelles des travailleurs et en engendrant un sentiment d’insatisfaction où le travailleur éprouve des difficultés de se réaliser dans le travail et par conséquent, on se retrouve dans un cercle vicieux de précarisation.Vians cette optique, la précarité de l’emploi est devenue une réalité sociale incontournable de la société algérienne. Partant de là, la problématique centrale que nous tenterons de mettre en exergue au travers ce papier réside dans le fait qu’en Algérie les emplois créés dans le cadre des différents dispositifs d’insertion professionnelle ne produisent pas des effets d’intégration économique et sociale, bien au contraire, le caractère précaire de ces emplois envahit toutes les dimensions de la vie sociale en fragilisant les rapports sociaux et en rendant le travailleur plus vulnérable aux risques sociaux. On est-t-il des conséquences de cette politique d’emploi engagée à priori dans un souci de flexibilisation dans une conjoncture d’économie libérale ? N’est-ce pas que cette flexibilité s’est reconverti en précarité en donnant naissance à un nouveau statut celui de "Workingpoor "? 
653 |a البطالة  |a التكامل الاقتصادي  |a السياسة التوظيفية  |a السوق الاقتصادي  |a الأعمال الحرة 
692 |a جهاز الإدماج المهني (DIP)  |a العمالة الهشة  |a المرونة  |a عقد محدد المدة (CDD)  |a شبكة العلاقات الاجتماعية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 013  |f Dirāsāt ’insāniyyaẗ  |l 032  |m ع32  |o 1108  |s دراسات في العلوم الإنسانية والإجتماعية  |t Studies in Humanities and Social Sciences  |v 000  |x 1112-346X 
856 |u 1108-000-032-013.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1261196  |d 1261196