ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسة التأثير الاليلوبثي عن التساقط الخريفي لأوراق وثمار البطم الأطلسي علي إنتاج ونمو بذور القمح والشعير (Pistacia Atlantica – Desf)

المصدر: مجلة روافد المعرفة
الناشر: جامعة الزيتونة - كلية الآداب والعلوم - ترهونة
المؤلف الرئيسي: أحفيظان، مسعود محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hfidan, Masoud
مؤلفين آخرين: العائب، أبو بكر (م. مشارك) , شندولة، علي معمر ضو (م. مشارك) , بوحجر، يوسف منصور (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 48 - 57
DOI: 10.35778/1754-000-006-004
رقم MD: 1262551
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاليلوبثي | البطوم الأطلسي | إنبات البذور | القمح | الشعير
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أجريت هذه الدراسة في كلية الزراعة جامعة الزيتونة في منتصف شهر أكتوبر خريف 2017 حيث يتوافق هذا الموعد مع نضج ثمار البطوم الأطلسي والتساقط الخريفي للأوراق والثمار وبداية موسم الحرث لزراعة محاصيل القمح والشعير، وتمت زراعة بذور القمح والشعير على عينات التربة المأخوذة من تحت أشجار البطوم الأطلسي من أعماق مختلفة من التربة السطحية، الأول من عمق 1-7 سم والثاني من عمق 7-15 سم وعلى أبعاد مختلفة من جذع الشجرة (1 متر 2 متر 3 متر 4 متر) وتأثيرها على نسبة الإنبات وصفات النمو (طول الجذير والرويشة). ومن خلال النتائج اتضح وجود فروق معنوية عند مستوى 0.05 في كل الصفات المدروسة وقد تركز هذا التأثير حول جدع الشجرة إلى مسافة 3 متر من الجدع وكانت التربة السطحية من 1 إلى 7 سم أكثر تثبيط للإنبات ونمو الرويشة والجذير في بذور المحصولين وكان الجذير أكثر تأثرا بالمثبطات في الشعير أكثر من القمح. ولم يلاحظ وجود تأثير مثبط عند بعد 4 متر من الجذع من حيث الإنبات والنمو لبذور القمح والشعير في جميع المعاملات مقارنة بالشاهد.